الصفحه ٢٧٥ : بكسر ثانيه ،
وبالغين المعجمة : موضع بين المدينة والجحفة (١) ، وهو من مرّ. ومرّ : منازل خزاعة. وذلك أن
الصفحه ٣١٧ : ابن دريد : الرقمتان : هذا الموضع الذي ذكر (٣) زهير. والرقمتان : روضتان : إحداهما قريب من البصرة
الصفحه ٨٥ :
وتثقيل ثانيه : كورة من كور ديار مضر معروفة ، سمّيت بحرّان بن آذر ، أخى إبراهيم
عليه السلام.
الحرّان
الصفحه ٨٦ : ، وهى بين المدينة والعقيق.
حرّة درّ بالدال
المهملة المفتوحة ، والراء المهملة المشددة : أسفل من حرّة
الصفحه ٣١٩ : الشّهادات : ركبة : موضع بالطائف. قال غيره : على طريق الناس من مكّة إلى
الطائف. وروى مالك فى الموطأ : أن عمر
الصفحه ٣٢٠ : سير بنى عامر
إلى ركبة من دمخ ، وبينهما ليلتان. وقال أبو حيّة النّميرىّ : بل كان بنو عامر
بدمخ ، وزهير
الصفحه ١٠٠ :
إنّ بأجزاع
البريراء فالحشا
فوكز إلى
النّقعين من وبعان (١)
وهى
الصفحه ٢٥ : من نزلها جرجان بن أميم بن لاوذ بن سام ، فسمّيت به. وسار وبار بن
أميم أخوه إلى جانب الدّهناء ، ممّا
الصفحه ٨١ : الله صلى الله عليه وسلم أعطى حسّان
بن ثابت عوضا من ضربة صفوان بن المعطّل له ، الموضع الذي بالمدينة
الصفحه ١٠ : فالمسارب
وجبا ، مقصور أيضا
: موضع بالمعافر من اليمن.
وجبا براق ، مقصور
أيضا ، مضاف إلى البراق
الصفحه ٣٠٨ : (١) إلى أختها ، وشرب [بهما (٢)] حسا من الرّبيع ، ثم قال : يا أبا نيزر ، إنّ الأكفّ أنظف
الآنية ، ثم مسح
الصفحه ٧٧ :
ذوات حجور
لعلمت أنّ
قبائلا وقنابلا
من آل سعد لم
تدن لأمير
الحجون
الصفحه ٣٣ : إلى أعيار ، جمع عير ؛ وهو موضع من حرّة ليلى ، قال
بدر بن حزاز (٣) من بنى سيّار ، يردّ على النابغة
الصفحه ٧٦ :
ساكنات البطاح
أشهى إلى النّفس من الساكنات دور دمشق وحثمة مذكورة فى رسم الحجون.
حثن [ذكره المؤلف
الصفحه ٢٦٤ : ، حسى ذقان ، وإلى جانب
الآخر منها رملة يقال لها الجمهورة.
قاله يعقوب ،
ونقلته من خطّه. وأنشد لمزرّد