الصفحه ٨٤ : ء (٤) : موضع ذكره أبو بكر. وقال أبو عبد الله ابن خالويه : قرأت
فى بعض التفاسير فى قول الله عز وجل (وَغَدَوْا
الصفحه ٢٤ : ء الذي يتصدق به فى المسجد
الجامع ؛ فقال الحسن : شرب أبو بكر وعمر رضى الله عنهما من سقاية ابن (٥) أمّ سعد
الصفحه ٦٨ : حزام : وقد رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يحضرها (٤) ، واشتريت (٥) فيها بزّا من بزّ تهامة. وهى من
الصفحه ١٠٢ :
الحصر بفتح أوّله
وثانيه ، وبالراء المهملة (١) أيضا : موضع مذكور فى رسم الوقبى.
حصن منصور : كورة
الصفحه ١٦٢ :
فى بلاد بنى قريط
، من بنى أبى بكر بن كلاب ؛ سمّى بذلك لسعته ، وبأعلاه ماءة يقال لها الودكاء ،
قاله
الصفحه ٢٨٤ : ، يقال له أعوج ، فيه قلب وبئر كبيرة. وبين رحرحان
وبين الرّبذة بريدان. ويلى رحرحان من غربيّه جبل يقال له
الصفحه ٣١١ :
موضع بتيماء ، قال
أبو (١) الذّيّال اليهودىّ يبكى على (٢) اليهود ، حين أنزل الله بهم بأسه ، وأخرجهم
الصفحه ٣٣٤ :
وذلك فى خلافة
معاوية.
روى أبو داود عن
رجاله ، عن مجاهد ، قال : قال لى شيخ فى غزوة رودس ، وكان قد
الصفحه ٥٥ :
وقال الراجز :
أنشده المفجّع :
أخلق الدّهر بجوف طللا
والمعروف فى قصبة
اليمامة أن اسمها «جوّ» ، على
الصفحه ١٢٢ :
بحنين يوم تواكل
الأبطال
وهو (١) الموضع الذي هزم فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم هوازن ؛
وقيل
الصفحه ٣٤٨ :
الزاى والعين
زعابة بضم أوله ،
وبالباء المعجمة بواحدة.
زعم ابن إسحاق أن
رسول الله صلى الله عليه
الصفحه ٦١ : ذكرت هذه
الأرض فى رسم الأدمى فيما تقدّم.
وسمع قيس بن مكشوح
سليك بن السّلكة يقول بعكاظ وهو لا يعرفه
الصفحه ٢١٠ :
فى الجاهليّة ،
قال عنترة :
جعلت بنى الهجيم
له دوارا
إذا يمضى
جماعتهم يعود
الصفحه ٣١٤ : إحدى غزوات رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فاختلف العلماء فى معنى تسميتها
، فقال بعض أهل العلم : التقى
الصفحه ٢٤٣ : الله ، وأخيه محمد ، فى عدد وجيوش ، فوافوهم
على تضعضع (٩) ، فأنجدوهم وشدّوا أزرهم ، فانهزم ابن الأشعث