الصفحه ٧٦ : هناك.
الحجر بكسر أوّله
، المذكور فى التنزيل : هو بلد ثمود ، بين الشام والحجاز.
ولمّا نزل رسول
الله
الصفحه ٨١ :
تُنْفِقُوا
مِمَّا تُحِبُّونَ) قال أبو طلحة : يا رسول الله ، إنّ أحبّ أموالى إلىّ بئر
حاء ، وهى إلى
الصفحه ٨٥ : الحدثان فى الفترة ، فكان طوائف من العرب
يعبدونها تشبّها بالمجوس ، فقام رجل من عبس يقال له خالد بن سنان
الصفحه ٩٤ : : موضع بمكّة يلى البيت ، وفيه دفن عبد الرحمن بن عثمان بن عبيد الله ،
ابن أخى طلحة بن عبيد الله ، وكان قتل
الصفحه ٣٣٦ : المدينة ، والمواضع التى صلى فيها النبي
صلى الله عليه وسلم : «من أكمة دوين يريد الرويثة».
(٢) زادت ج كلمة
الصفحه ٢٧٩ : ء به الكرىّ أو
تجشّما وقد ورد هذا الاسم فى شعر الشّمّاخ مثنّى ، قال :
أطاع له من رامتين
حديق
الصفحه ٤٥ : يسكنها ، وحاجة الرجل إذا سلكها فأقوى إلى مال
أخيه فيه. وقد وسّع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لابن
الصفحه ٢١٥ : الرحمن ابن عوف ، وعمّمه بيده
، وقال : اغد باسم الله ، فجاهد فى سبيل الله ، تقاتل من كفر بالله ، وأكثر من
الصفحه ٤٢ : الله عليه وسلّم يسير فى طريق مكّة ، فمرّ على جبل يقال له جمدان ، فقال
: سيروا ، فهذا جمدان ، سبق
الصفحه ٨٧ : ؟ قال : بحرّة النّار ؛ قال : بأيّها؟ قال : بذات لظى (١) ؛ فقال له عمر : أدرك أهلك فقد احترقوا ؛ فكان كما
الصفحه ٢٢٦ : ، وهو فى صحراء بعيدة من الفرات ، فنزل
هناك ، وأمر غلمانه ، ففتحوا له الدّير ، فنزل (٤) وشرب ، وكان حسن
الصفحه ٢٩٢ : قتلهما يوم أحد
، فنذرت إن أمكنها الله من رأس عاصم أن تشرب فيه الخمر ؛ وكان عاصم قد عاهد الله
ألّا يمس
الصفحه ٣١٥ : الله
عليه وسلم فى غزاة (٢) ، ونحن ستّة نفر ، بيننا بعير نعتقبه (٣) ، فنقبت أقدامنا ، ونقبت قدماى
الصفحه ٣٣٢ :
وتقدّم ذكر واديها
فى رسم الأشعر. والنّسب (١) إليها روحانىّ ، على غير قياس ، وقد قيل رو حاوىّ ، على
الصفحه ٢٨٦ : أنذره به رسول
الله صلى الله عليه وسلم فى غزوة تبوك. وإن أبا ذرّ لمّا أبطأ عليه بعيره أخذ
متاعه (٦) على