الصفحه ١٤٨ :
خزام بكسر أوّله ،
على بناء فعال : موضع تلقاء ناصفة ، مذكور فى رسم ذات هام. هكذا نقلته من كتاب
الصفحه ١٣٠ : العزيز بن محمد البكريّ ،
رحمه الله.
يتلوه فى الثانى ، إن شاء الله تعالى ، كتاب حرف الخاء :
الخا
الصفحه ٢٩٤ :
وسيأتى رحب بغير
هاء فى رسم رهاط ، من كتاب الراء هذا (١) ، ويأتى أيضا فى رسم ضاح ، من كتاب الضاد
الصفحه ٢٣٣ : (٣) ، رآها فى دير زكّى ، فهويها (٤).
(٥) ومر بهذا الدير عبد الله بن طاهر ومعه أخ له ، فنزلا فيه ،
وشربا
الصفحه ٤ : (٣).
وذكر الحسن بن (٤) أحمد بن يعقوب الهمدانى فى كتاب الإكليل : أن فى جابلق
وجابلص بقايا عاد وثمود الذين
الصفحه ٢١٢ : ،
وكسر الراء المهملة وفتحها ، وهو حصن ضهر ، من أرض اليمن ، وضهر على ساعتين من
صنعاء ؛ هكذا تكرّر فى كتاب
الصفحه ٢٨٧ : التى افتتحها مسلمة بن عبد الملك ، بالحملة (١) التى ذكرتها فى كتاب «التدريب والتهذيب ، فى ضروب أحوال
الصفحه ٦٣ :
كتاب حرف الحاء
الحاء والهمزة
حاء على لفظ حرف
الهجاء (١) : موضع بالشام ، قد تقدّم ذكره فى رسم
الصفحه ٣٤ : ء ، والعراقيون يثقلونها ؛ ذكر ذلك على بن
المدينىّ فى كتاب العلل والشواهد. وقال (٥) الأصمعى هى الجعرانة ، بإسكان
الصفحه ٣٠٨ : كفيه (٣) على بطنه ، وقال : من أدخله بطنه النار فأبعده الله. ثم
أخذ المعول ، وانحدر فى العين ، وجعل يضرب
الصفحه ١٨ : ، وأصحاب ابن عباس
__________________
(١) نص حديث ابن عمر
فى البخارى (كتاب الحج): «مهل أهل المدينة ذو
الصفحه ٢٦١ : : فى بئر ذروان (٦). فأتاها رسول الله صلّى الله عليه وسلم فى ناس من أصحابه.
فجاء فقال : يا عائشة ، كأنّ
الصفحه ٣١٩ : ضمرة ، كانوا يجلسون إليها فى الصيف ،
ويغورون إلى تهامة فى الشتاء ، بذات نكيف.
وقال أبو داود فى
كتاب
الصفحه ٥٢ :
وأوّل جمعة جمعت
بعد جمعة فى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم [فى مسجد عبد القيس](١) ، بجواثى من
الصفحه ١٣٢ :
فأيدى الناس
دونهم قصار
قوله «وأكبد» يعنى
حصنا مرتفعا فى السماء. يقول : لا يغير عليه أحد ، ولا