الصفحه ٢١ :
لبنى ولا أهلى
بذى الجدر
وقد (٥) قال بعض الرّواة : الجدر متّصل بالغابة ؛ وأنشد قول الشاعر
الصفحه ٤١ :
ورواه أبو حاتم عن
أبى عبيدة الجماح ، بفتح الجيم ، وأنشد للاعشى :
فكم بين رحبى
وبين الجما
الصفحه ٤٣ :
قال : والفرط :
موضع أيضا.
قلت : والرواية
المشهورة فى البيت :
يغشى المخارم بين السّهل والفرط
الصفحه ٥٦ : ج : بساكنه.
(٤) فى ج : الحوث من.
(٥) فى ج : قال.
(٦) ق ، س : بعد ،
وهى رواية صحيحة.
(٧) فى العقد
الصفحه ٦٥ :
رواية.
الصفحه ٦٦ : . وفى فى : بأمر مبهم
(٤) رواية هذا البيت
فى خزانة الأدب :
إذا أرسلونى ماتحا لدلائهم
الصفحه ٧٢ :
هكذا صحّت الرواية
فى هذا البيت.
__________________
(١) كذا فى الأصول
والديوان. وفى ج : ببرذعة
الصفحه ٨١ : .
رواه ابن السّكن
عن محمد بن إسماعيل البخارىّ.
رروى محمد بن
إسحاق عن محمد بن إبراهيم التّيمى : أن رسول
الصفحه ٨٤ :
:
فى ربرب يلق حور
مدامعها
كأنّهنّ بجنبى
حربة البرد
البرد : جمع بردة.
هذه رواية
الصفحه ٩٧ : هذا التفسير ، ودلّ قول عنترة ، أنّ حسمى موضع آخر فى
غير ديار جذام (٦). وقال القتبىّ : ومن رواية أسيد
الصفحه ١٠٢ : الأصول.
والدروء : الخروج فجأة ؛ والمراد الشجاعة. وفى ج وحدها : رواء
الصفحه ١٠٩ : ء ، بضمّ أوله ، وثبتت به الرواية عن أبى علىّ ، على ما
ذكرته فى رسم القهر ، ولم يذكره أبو على فى الممدود
الصفحه ١١٠ : ، قال الراعى :
وأفضن بعد
كظومهنّ بحرّة
من ذى الأبارق
إذ رعين حقيلا
ورواه
الصفحه ١١٣ : به الرواية ، قال دريد بن الصّمّة :
فجزع الحليف إلى
واسط
فذلك مبدى وذا
محضر
الصفحه ١٢٣ : .
وورد فى شعر ابن
مقبل «حوتنانان» مثنّى ، بالنون مكان الباء ؛ هكذا اتفقت الروايات فى شعره قال