الصفحه ٢٠ : يوما
مياه مجنّة
وهل يبدون لى
شامة وطفيل
قالت عائشة : فجئت
رسول الله صلى الله
الصفحه ١٧٤ : صنعوا ما صنعوا ، بعثوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يسألونه أن يسيّرهم ،
ويخلوا له الأموال ، ففعل
الصفحه ١٢٤ :
أمس الدّابر
وقد شكّ أبو عبيدة
فى هذا الاسم ، فقال فى «مقاتل الفرسان» وذكر هذا اليوم : وذلك
الصفحه ١٣٦ :
خبّة بضمّ أوّله
وتشديد ثانيه ، بعده هاء التأنيث : من أرض كلب ، قال بشر بن أبى خازم :
فما
الصفحه ١٩ :
الله عليه وسلم. وقد روى من طريق ابن جريج ، عن ابن عباس : أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم وقّت لأهل
الصفحه ٢١٧ :
دوّار على لفظ
الذي قبله (١) ، إلّا أنّه مفتوح الأوّل ؛ وهو اسم سجن اليمامة ، قال
السّمهرىّ وقد سجن فيه
الصفحه ٣٣٣ : أن يأتى صاحبه ، فجاء البهزىّ وهو صاحبه إلى رسول الله صلى الله عليه
وسلم ، فقال : يا رسول الله ، شأنكم
الصفحه ١١٢ : فأرثد
قال : وأرثد لضمرة
خاصّة ، وقد تقدّم ذكر ذلك ؛ ووقع هذا الاسم فى الجهرة حليب ، بالبا
الصفحه ١٣٣ : (١) ، فانطلقنا بها إلى رسول الله ؛ فقال عمر : يا رسول الله ،
قد خان الله ورسوله ، فدعنى فلأضرب عنقه. فقال : ما
الصفحه ٣٠٦ : عامر بن سعد عن أبيه : أنّ النّبيّ صلى الله
عليه وسلم خرج من مكّة ومعه أصحابه ، حتّى إذا هبط من عزور
الصفحه ٧٨ :
وما دام جارا
للحجون المحصّب
وقال الزّبير :
الحجون مقبرة أهل مكّة ، تجاه دار أبى موسى الأشعرى
الصفحه ٢٤ : ء الذي يتصدق به فى المسجد
الجامع ؛ فقال الحسن : شرب أبو بكر وعمر رضى الله عنهما من سقاية ابن (٥) أمّ سعد
الصفحه ٨٥ : ـ وهو الذي قال
فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ذاك نبىّ ضيّعه قومه» ـ فقال : أنا أقتل هذه
النار
الصفحه ٤٥ : يسكنها ، وحاجة الرجل إذا سلكها فأقوى إلى مال
أخيه فيه. وقد وسّع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم لابن
الصفحه ٣١٤ : إحدى غزوات رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فاختلف العلماء فى معنى تسميتها
، فقال بعض أهل العلم : التقى