الصفحه ١٦٤ :
فالسّفح يجرى
فخنزير فبرقته
حتّى تدافع منه
السهل والجبل
الصفحه ٢٦٢ : ذروان.
ذروة بفتح أوّله
وإسكان ثانيه ، بعده واو وهاء التأنيث.
وذكر الخليل الفتح
فى أوله والكسر : ذروة
الصفحه ٣٤٤ : : موضع ذكره أبو بكر. ووقع فى موضع ثان من
كتابه : زيبدان ، بفتح أوّله ، وتقديم الياء أخت الواو على البا
الصفحه ٥٤ :
يوم النّخيلة
عند الجوسق الخرب
جوش بفتح أوّله ،
وبالشين المعجمة : أرض لبنى القين وحجّار ، من
الصفحه ٢٦٦ :
أوّله ، وذكره ابن دريد بضمّه ، وبالباء المعجمة بواحدة فى آخره : موضع من أرض
بلحرث ؛ وقد ذكرته فى رسم
الصفحه ١١٥ : ينزل ملل ،
على اثنين وعشرين ميلا من المدينة ، وعلى ثمانية أميال من الجفير ، وهذه الطريق
مذكورة مفسّرة
الصفحه ١٧٦ :
خيص بفتح أوّله ،
وبالصاد المهملة : موضع مذكور فى رسم يسوم ، فانظره هناك.
خيف بفتح أوّله ،
وإسكان
الصفحه ١٩٩ :
جعلا اسما واحدا ،
وهى من بلاد فارس ، والنسب إليها : دراوردىّ. وهى التى هزم فيها الخوارج عبد
العزيز
الصفحه ٢١١ : ق : بضم أوله.
وفى هامشها : وفى شعر حسان رضى الله عنه :
وأعرض ذو دوران تحسب سرحه
من
الصفحه ٣٢٧ : رسم برام.
رنية بفتح أوّله ،
وإسكان ثانيه ، بعده الياء أخت الواو. وهو واد ينصبّ من تهامة فى نجد ، قد
الصفحه ٣٤٦ : أوّله
، وإسكان ثانيه ، على لفظ جمع أزرق. وهى أنقاء بأسفل الدّهناء ، لبنى تميم ، قال
ذو الرّمّة
الصفحه ٣٤٨ : قبله ، إلّا أنّ الياء والألف مكان الهمزة : أرض
من أعمال حلب.
الزاى والغين
زغبة بضمّ أوّله ،
وإسكان
الصفحه ٢٨ : ،
فرأى فى ثوبه احتلاما ، فقال : إنى بليت بالاحتلام منذ وليت أمر الناس ، فاغتسل ،
وغسل ما فى ثوبه من
الصفحه ٤٧ :
جنداسابور بضمّ
أوّله ، وإسكان ثانيه مثنّى مضاف إلى سابور من بلاد فارس ، يجرى مجرى المثنّى ،
يقال : هذا
الصفحه ١٠٠ :
إنّ بأجزاع
البريراء فالحشا
فوكز إلى
النّقعين من وبعان (١)
وهى