وقيل إنّها قرية
من نجران ، وهى من أرض خثعم. وانظرها فى رسم دوسر.
الأطيط
بفتح أوّله ، على
وزن فعيل ، كأنّه مصدر أطّ الجلد أطيطا : موضع مذكور محدّد فى رسم سحام.
الهمزة والظاء
أظرب
بفتح أوّله وضمّ
الراء المهملة ، جمع ظرب : موضع يسمّى بظراب فيه ، قال ابن مقبل :
وكأنّ رحلى فوق
أحقب قارح
|
|
ممّا يقيظ بأظرب
فيرامل.
|
أظلم
على مثال أفعل ،
من الظّلمة : موضع قريب من السّتار ، المحدّد فى موضعه ، قال الحصين بن الحمام :
فليت أبا شبل
رأى كرّ خيلنا
|
|
وخيلهم بين
السّتار فأظلما
|
وقال نصيب :
لقد كاد مغنى
دار سعدى بأظلما
|
|
يكلّمنا لو أنّ
ربعا تكلّما
|
وهو مذكور فى رسم
النّسار ، ورسم الأخراص. وقال ابن حبيب ، وقد أنشد قول أبى وجزة
السّعدىّ :
يريف يمانيه لأجزاع بيشة
|
|
ويعلو شآميه
شرورى وأظلما
|
بيشة : واد من جهة
اليمن ، وشرورى وأظلم : من جهة الشام ، من منازل سعد ، قوم أبى وجزة.
__________________