الصفحه ١٦٤ : ، عن ابن أبى ليلى ، عن أبىّ بن كعب : أنّ النّبيّ صلى الله عليه وسلم كان
عند أضاة بنى غفار ، فأتاه جبريل
الصفحه ١٧٩ : : «طلوح»
وهو تحريف ، وقد نبه عليه المؤلف فى ذى طلاح.
(٢) كذا فى س ، ز.
وفى ق : «فرق» وفى ج : «قذف» وفى
الصفحه ١٨٢ :
ربيب النّبيّ
وابن خير الخلائف
يعنى عمر بن أبى
سلمة ، وعاصم بن عمر بن الخطّاب. وقال الزّبير عن
الصفحه ١٩٩ : كور مصر معروفة ، منها كانت مارية سرّيّة النّبيّ صلّى الله عليه
وسلّم ، أمّ ابنه إبراهيم ، من قرية يقال
الصفحه ٢١٢ : ق ، ز : «وأظهر نبيه».
(٦) كذا فى ج ، س ،
ز. وفى ق وخزانة الأدب : «كها».
الصفحه ٢٣٧ :
:
تستنّ بالضّرو
من براقش أو
هيلان أو ناضر
من العتم
قال : وأكثر نبات
الضّرو باليمن
الصفحه ٢٤٤ :
بالغين المعجمة ،
تضمّ وتكسر ، لغتان ، بعدها ميم وألف ودال مهملة. وفى حديث هجرة النّبيّ عليه
السلام
الصفحه ٢٥٨ : أنا وأصحابى الذين قدموا معى فى السفينة نزولا فى بقيع بطحان ، والنّبيّ
صلى الله عليه وسلم بالمدينة
الصفحه ٢٦٨ : التفصيل ، عدل فيه عن ضبطه بالباء ، ونبه فى أول كلامه على
أن ضبطه بالنون ، وأن بعض المحدثين يخطئون فيه
الصفحه ٢٨١ :
عرّين ليس بهنّ
عين تطرف
ظلامة : قرية
أخذتها أسد من بنى نبهان ، فسمّوها ظلامة ، لأنّهم أخذوها
الصفحه ٢٨٤ :
الجاهليّة يعبد؟
قالوا : لا. قال : هل كان فيها عيد من أعيادهم؟ قالوا : لا. فقال : النّبيّ صلى
الله
الصفحه ٢٩١ :
وإنّما قال ذلك (١) لأنّ أنسا وابن عبّاس قالا : إنّما أحرم (٢) النّبىّ صلى الله عليه وسلم حين استوت
الصفحه ٢٩٤ : لعلّم
لامع ، ولا لنجم طالع.
ولمّا قدم جرير بن
عبد الله على النّبيّ صلى الله عليه وسلم قال له : أين
الصفحه ٣١٢ : مضى فى رسم النقيع (٣) أنه واد هناك ؛ ويشهد لهذا قول النّبيّ صلى الله عليه وسلم
: إذا سال تضارع فهو عام
الصفحه ٣٢٩ : الجناب ، وهى أرض
عذرة وبلىّ.
وكلّ هؤلاء من
أصحاب النّبيّ صلى الله عليه وسلم ، قد روى عنه.
وفى الطريق