الصفحه ١٢٥ : مرقّش الأكبر ،
حليفا لهذا الحىّ من ذى رعين ، فنقلها هناك ، فقلّ صبر مرقّش ، وتبعها إلى أخلة ،
فمات بها
الصفحه ١٢٦ :
الهمزة والدال
أدام بفتح أوّله وثانيه ، على وزن فعال ، قال السّكونى : الوتير
ما بين أدام إلى عرفة
الصفحه ١٣٧ :
إلى الهضبات من
أرثد. يقول : متى رجعت ورحت من مكانك؟
أردبيل بفتح أوّله وإسكان ثانيه ، بعدهما
الصفحه ١٤٥ : ، تثنية أريم : موضع ، قال
الطّرمّاح :
فياليت شعرى هل
بصحراء دارة
إلى واردات
الصفحه ١٥٧ : حريض ، وهو لبنى الرّبعة ، فيه ماء يسيح ، لا يفضى إلى شىء
ينتفع به. وبلى حريضا ظلم ، وصدره لبنى الحارث
الصفحه ١٥٩ : ، فأجزره ، أى دفع إليه شاة فذبحها ؛ ثم بدت للنبىّ صلى
الله عليه وسلم العمرة ، فأرسل خالدا إلى رجل من أصحابه
الصفحه ١٦١ : ، قال حسّان :
عفت ذات الأصابع
فالجواء
إلى عذراء
منزلها خلاء
والجواء أيضا
الصفحه ١٦٧ : إبراهيم التّيمى عن أبيه ،
عن علىّ بن أبى طالب ، قال :«حرّم النّبيّ صلى الله عليه وسلم ما بين عير إلى ثور
الصفحه ١٦٨ : العنبر ابن عمرو بن تميم ، هذا المثل. قال
الميدانى : أى اشتاقت وليس وقت اشتياقها ؛ ثم رجع من الغيبة إلى
الصفحه ١٧٦ : ابتنى افريقيّة أضيف اسمه إلى بعض اسمها
، فقيل إفريقيس ، ثم خفّف ، فقيل إفريقس. وروى أن عمرو بن العاص لما
الصفحه ١٧٩ : بين بئر ميمون إلى بئر ابن هشام ؛
قال الحارث بن خالد المخزومىّ :
من كان يسأل
عنّا أين منزلنا
الصفحه ١٨٦ :
لو كنت
بالطّبسين أو بألالة
أو بربعيص مع
الجنان الأسود
الطّبسان
الصفحه ١٩٥ :
نظرت ودونى
القفّ ذو النّخل هل أرى
أجارع فى آل
الضّحى من ذرا (١) الأمل
الصفحه ١٩٧ : والأنبار وبقّة وهيت وعين التّمر وأطراف البرّ
، إلى الغمير وخفيّة. وقال غيره : حدّ سواد العراق الذي وقعت
الصفحه ٢١٢ : : بأوطاس. قال : نعم مجال
الخيل ، لا حزن ضرس ، ولا لين دهس. وإلى أوطاس تحيّز فلّهم بعد أن انهزموا ، ومنهم
من