الصفحه ١٩٤ :
إلى يوم القيامة ، فيكون المردود عن حاجته هو الحاكم فيها ، إن شاء صرفها إليه ، وإن
شاء صرفها إلى غيره
الصفحه ١١٤ : اختصاص بباب أصحاب الصادق عليه السلام فقط ، لكنّ الشيخ يصف الرجل بهذا الوصف عند ذكره في باب أصحاب الصادق
الصفحه ١٠٧ : عدّة ، أوردهم الشيخ في باب الرواة عنه عليه السلام ، وقد رووا عنه مع الواسطة كثيراً من الروايات ، ومن
الصفحه ١١٩ : رجاله لتعديد
أسماء أصحاب كلّ إمام في باب من روى عنه ، ولذا سمّى كتابه بالأبواب ، ولم يؤلّفه لغرض الجرح
الصفحه ٦٦ : الكتاب إلى حاكمها و أتمّه بها في يوم الثلاثاء من شهر شوال سنة ٩٤٥.
أوله مخروم : « في بساط عدالته إلى
الصفحه ٨٨ :
* محمد فرج بن أحمد الأحسائي ، يوم الإثنين ٤ صفر ١٠٨٥ في حيدر آباد ، نسخة مجدولة
الصفحه ٦٣ : ( ق ٧ ).
* محمد مهدي بن محمد حسين كليد بري الكسكري الجيلاني ، يوم الجمعة من ربيع الآخر ١٢٤٥ ، في الهوامش تعاليق
الصفحه ١٢٠ : بين الخبراء في أنّ من دأب الشيخ
استعمال الضمائر العائدة إلى الأئمة في كل باب بدلاً من ذكر أسمائهم
الصفحه ١١٢ : الصادق عليه السلام قد وردت أسماؤهم في باب أصحابه من رجال الشيخ ، والمفروض أنّ جميع المذكورين في هذا الباب
الصفحه ١١٥ :
وحفص
بن غياث القاضي :
ذكره في أصحاب الصادق عليه السلام
موصوفاً (٨٨)
وذكره في بابي أصحاب الباقر
الصفحه ١٠ :
وواضح أنّ النصّ خال مما ينثير مذهبياً
.. فما أدري ما السبب في حذفه !
ثم ليعلم أنّ باب العصبية
الصفحه ١٠٣ : ، وصرّح به جمع من اللغويين في معنى ( أسند الحديث ) كما مرّ
ذكر أقوالهم ، فهو بصيغة اسم المفعول ، وهو إطلاق
الصفحه ١٣٧ : الأشعث فهو لم يرو عن الإمام مباشرة ، ولذا لم يترجم إلّا في باب من لم يرو عنهم عليهم السلام من الرجال
الصفحه ١٨٤ :
ولي لنا ، يدفع الله [
به ] عن أوليائنا ، اولئك لهم أوفر حظّ من الثواب يوم القيامة (١)
١٥ ـ وقال
الصفحه ٩٤ : اللاهجي.
مختصر في بيان هيئات الكواكب وصور
النجوم ، مؤلف باسم الشاه سليمان الصفوي ، وهو في فنّين كل