الصفحه ١٤ :
تطور الفقه عند الشيعة في القرنين الرابع والخامس وكتاب المهذّب للقاضي ابن البرّاج
الصفحه ١٩ : مذهبهم ، ومات عليه ، وصلّى عليه المعزّ لدين الله.
فالظاهر أنّ ابن برّاج شاميّ ، وقد
انتقل بعد تكميل
الصفحه ٢٤ : ويُجاب على سبيل ما حفظ من كلام المتقدّمين (٢٢).
ولكن هذا الكلام على إطلاقه غير تام ، لما
نرى من أنّ ابن
الصفحه ٣٥ : أسماه ، ـ كما عرفت
ـ بـ « كشف الرموز ».
٤ ـ المهذّب ، للقاضي ابن البرّاج.
وقد طبع الأول ـ بفضل الله
الصفحه ٤٣ : ١ / ٣٦٧ ، وبيته بيت فقه وحديث وتصوّف ، ينتمون إلى الحسين الأصغر ابن الإمام زين العابدين عليه السلام
الصفحه ٤٤ : الدين أبي الفضل
عبدالرحمان بن أبي بكر ابن محمد المصري الشافعي ، المتوفّى سنة ٩١١.
هدية العارفين
الصفحه ٥٢ : ابن أخيه في التقاط الدرر ج ٢ ص
٣١٩ ـ ٣٢٠ وحكى ترجمته في الهامش عن نشر المثاني ٢ / ٢٠١ وسلوة الأنفاس
الصفحه ٥٣ : ، الفوائد
البهية ٦٧.
وكتابه هذا ذكره له ابن شهر آشوب في
كتاب « مناقب آل أبي طالب » قال فيه ـ في كلامه على
الصفحه ٥٨ : معاصره الحافظ ابن شهرآشوب
المتوفّى سنة ٥٨٨ في كتابه « مناقب آل أبي طالب ».
وتقدّم له كتاب الأربعين
الصفحه ٦٧ :
( كلام ـ عربي )
تأليف
: ابن أبي جمهور محمد بن علي بن إبراهيم الاحسائي ( بعد ٩٠٩
الصفحه ٦٩ :
( تراجم ـ فارسي )
تأليف
: ابن أبي جمهور محمد بن علي بن إبراهيم الاحسائي ( بعد ٩٠٩
الصفحه ٧٢ : ء ، استكتبه السيد مهدي ابن محمد بحر العلوم.
تلخيص الأقوال في أحوال الرجال
الصفحه ١٠٠ : قد احتمله (٢).
وقال الفيومي :
السند ما استندت إليه من حائطٍ أو غيره (٣).
وقال ابن منظور
: من
الصفحه ١٠٢ : ،
مثل أكرم إكراماً فهو مُكرِم وذاك مُكرَمٌ ، أو اسم آلة.
قال ابن منظور : وكل شيءٍ أَسندتَ إليه
شيئاً
الصفحه ١٠٦ : للمتكلّم.
والضمير الفاعل يعود : إمّا إلى الراوي
الموصوف بها ، أو إلى الحافظ ابن عُقدة ، أو مجهول : هم