الصفحه ١١٤ :
الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام (٨٣) وأورد في الأمالي (٨٤) عن الأهوازي ، عن ابن عقدة ، بسنده عن
الصفحه ١١٦ : الشيخ ، من دون تعيين مفادها بنظره ، والظاهر أنّه تابع الشيخ الطوسي في ذلك ، لانحصار موارد ذكره لها بما
الصفحه ١٢٧ : :
عنونه
الشيخ في أصحاب الصادق ، ثم قال : الكوفي ، أسند عنه (١٤٨) .
وقال
النجاشي بعد ذكر اسمه : الثقفي
الصفحه ١٥٠ : ـ القاهرة .
ـ
أمالي الصدوق ، للشيخ محمد بن علي بن بابويه القمي ( ت ٣٨١ ) طبع على الحجر ـ إيران
١٣٠٠
الصفحه ٢١٠ :
والموازنة
تأليف
: أبي جعفر الإسكافي ، محمد بن عبد الله المعتزلي ( ؟ ـ ٢٤٠ هـ ) .
تحقيق
: الشيخ محمد باقر
الصفحه ١٠٤ : بداية القرن الثالث (٣١) .
وأمّا
تسمية الكتاب بالمسند مضافاً إلى مؤلفه أو شيخه الذي يروي عنه فليس بمجاز
الصفحه ١٠٩ : جدّا ، إذ قد صرّح الشيخ في مواضع كثيرة من موارد ذكر هذه الكلمة ، أيضاً بالرواية عن الإمام الذي عدّه في
الصفحه ١١٢ : الشيخ في الرجال أنّ ابن عقدة أورد مع ترجمة كلّ رجل من أصحاب الصادق عليه السلام ما رواه الرجل عن الإمام
الصفحه ١١٧ :
كتاب
«
الفهرست »
.
فلو
كان الشيخ قاصداً من قوله : «
أُسندُ عنه »
التعبير عن وجود طريق له إلى
الصفحه ١١٩ : اسم الراوي ما يتعلق به من الخصوصيات ، من صفة أو تأليف أو شيخ أو راو ، أو غير ذلك .
وبما
أنّ الشيخ
الصفحه ١٢٨ :
ص
٢٤٧ .
٦
ـ محمد بن إبراهيم العباسي الإمام :
عنونه
الشيخ في أصحاب الصادق عليه السلام وقال
الصفحه ٢١٧ :
طريق
العامة .
يقوم
بتحقيقه : الشيخ نبيل رضا علوان .
* البيان
تأليف
: الشهيد
الصفحه ١٠٦ : الكلمة في كلام الشيخ قدّس سرّه في هذه الموارد ، وهو أعلم بمراده (٤٠) .
وأما
المفسّرون لها فقد ذهبوا إلى
الصفحه ١١٠ : تدلّ على نفيه ، فإنّ الشيخ صرّح بتضعيف
بعض الموصوفين بها (٦٢) كما نجد كثيراً من المجاهيل والعامة في
الصفحه ١٢٦ : بمن عثرنا عن ذكر تأليفه على هذا المنهج ، ممّن ذكره الشيخ ، وذكر بعض موارد
حديثه على المنهج أيضاً