الصفحه ١٠٥ : الصادق (ع) الموصوفين بهذا الوصف ؟ واذا كانت هناك خصوصية تدفع وقوع الخطأ في هؤلاء فهي تدفعه في اولئك
الصفحه ١٠٨ : ، والمناسب لهذا الإحتمال
التعبير بقوله : « أَسند إليه « لا » أسند عند » (٥٧)
إذا كان الضمير في ( عنه ) عائداً
الصفحه ١١٤ : عليه السلام وقد لايصفه به إذا ذكره في أصحاب إمام آخر كالباقر والكاظم عليهما السلام ، وهذا يقتضي أن تكون
الصفحه ١١٨ : والقائل.
هذا من الناحية اللغوية.
وإذا لاحظنا التعبير ، من ناحية اصطلاح «
الإسناد » في علم الدراية
الصفحه ١٢٦ : عليه السلام (١٤١)
كما يعبّر عنه « بالأصل » ، فيما إذا كان معتبراً ومعتمداً (١٤٢)
وقد يعبّر عنه
الصفحه ١٣٧ : جعفر الصادق عليه السلام سميّت ( الجعفريات ) فهي ـ إذن ـ من تأليفه (٢٠٦)
وإذا كان الكتاب من تأليف ابن
الصفحه ١٤٠ : ، فيحتمل كونه ضعيفاً ، ولا يجئ هذا في قول المعصوم إذا روى عن النبي صلّى الله عليه وآله ، أو غيره ممّن لم
الصفحه ١٤١ : الراوي لنا
في المذاهب إلّا إذا اقترن بقرائن اُخرى ، أو عورض بتوثيقات فالأمر يدور مدار ذلك.
فما ذكره
الصفحه ١٤٢ : من كلام الإمام ما كان
مرفوعاً منه إلى النبي صلّى الله عليه وآله لكن إذا دلّت القرائن الخارجية على أنّ
الصفحه ١٦٠ :
العلمُ : تصديقٌ إذا ما كانا
لنسبةٍ حاكيةٍ إذعانا
وغيره : تصوّرٌ ، واقتسما
الصفحه ١٦٢ :
قد شاركت لغيرها الجنسيّةْ
(٥٠) إذا بما هُوْ عنهما قد سئلوا
فالجنس في الجواب
الصفحه ١٦٤ :
فصارتا خاصّتين وإذا
قُيِّدت الوقتيتان فكذا
سُمِّيتا وقتيةً منتشرهْ
الصفحه ١٨٣ : الله عليه وآله : لا يكلّف
المؤمن أخاه الطلب إليه إذا علم حاجته (٦).
١٢ ـ وقال صلّى الله عليه وآله
الصفحه ١٨٤ : بعلي من إذا أتاه أخوه المؤمن في حاجة لم يضحك في وجهه ، فإن كانت حاجته عنده سارع إلى
الصفحه ١٨٥ : ولاية بيننا وبينه (٣).
١٨ ـ وعنه عليه السلام في حديث طويل ، قال
في آخره : إذا علم الرجل أنّ أخاه