الصفحه ١١٦ : ذكره الشيخ الطوسي.
والظاهر ـ أيضاً ـ أنّه أرجع الضمير
المجرور في ( عنه ) إلى الراوي ، لأنّه استعمل
الصفحه ١١٧ : » تزيد على « أَسْنَد » خصوصية مّا ، لأنّ مدخول حرف المجاوزة « ضمير » يعود إلى شخص غير المسند إليه الحديث
الصفحه ١٥٧ : طويلة أو قصيرة ـ حسب حاجة الناظم ـ إن شاء عشرة أبيات وإن شاء مئات الاُلوف (٢)
، لأنّ المنظومة تطلق
الصفحه ١٥٨ : بعنوان « مهذّب التهذيب » ويسمى بكلا الإسمين ، لأنّ ناظمه ذكر في أوّله :
وبعد هذا « غاية التقريب
الصفحه ١٦٩ : بالتمثيل ما يُبَيَّنُ
شركة جزئيٍ على ما بيّنُوا
لمثلِهِ في علة الحكم لأنْ
الصفحه ٢٠٠ : )
(ل)
لأنّه اشتقّ للمؤمن اسماً من أسمائه
(٤٧)
لا تحقّروا ضعفاء إخوانكم
(١٠)
لا
الصفحه ٢٠٩ : غلام رضا البروجردي.
وكان المحقّق قد طبعه في مصر ، غير أنّه
منع من نشره لأنّه تفسير بالمأثور من الأئمة
الصفحه ٢١ : تلميذاً آخذاً ، ونأتي لذلك
بنموذجين :
أولاً ـ فهو يكتب في كتاب الأيمان من « المهذّب
» إذا ما حلف الرجل
الصفحه ١٣٤ : :
السؤال
الأوّل :
إذا كان هذا العدد الكثير من الرواة ، قد
ألّفوا ما يسمّى « بالمسند » للإمام ، فلماذا لم
الصفحه ١٣٩ : أحاديثهم ، فقد روى الشيخ المفيد في الأمالي ، بسنده ، عن جابر ، قال :
قلت لأبي جعفر عليه السلام إذا حدّثتني
الصفحه ١٦٧ :
عرفيّةً تَعُمُّ أيضاً مسجلا
لكنها مع لا دوام البعضِ
ضُمَّتْ إذا الخلف لهذا يقضي
الصفحه ١٨٢ : ء
بالمواعيد ، والصدق فيها ، يريد أنّ المؤمن إذا وعد كان الثقة بموعده كالثقة بالشيء إذا صار باليد.
٥ ـ وقال
الصفحه ١٨٩ : ص ٢٣١.
(٥)
يقال أدلج بالتخفيف : إذا سار من أول الليل ، وبالتشديد إذا سار من آخره ، ومنهم من
يجعل
الصفحه ١٩١ : » (٦).
٣٥ ـ وقال أبوعبدالله عليه السلام لبعض
أصحابه بعد كلام تقدم : إنّ المؤمنين من أهل ولايتنا وشيعتنا إذا
الصفحه ١٠٢ :
قال السيّد حسن الصدر :
وذلك من جهة أنّ المتن إذا ورد فلابدّ له من طريق موصل إلى قائله ، فهذا