الصفحه ١١٨ : أن يكون هو الواسطة الذي يروي عنه الراوي ، وليس هو في بحثنا إلّا
الإمام. ومن الواضح أنّ الشيخ لم يخالف
الصفحه ١٢١ :
أسند عنه ، فإنّ
الراوي المذكور في ثلاثة أبواب مثلاً ، لم يوصف إلّا في باب واحد ، وقد أشرنا إلى بعض
الصفحه ١٣١ : مالك القصير « أسند عنه » (١٨٠)
، وقال في الفهرست : فطحي المذهب ، إلّا أنّه ثقة ، له كتاب (١٨١).
وقال
الصفحه ١٥٣ :
ملاحظة : أنّ أكثر الموصوفين لم يؤلّفوا
إلّا كتاباً واحداً ، فلابدّ أن يكون على المنهج المذكور ...... ١٣٢
الصفحه ١٦٨ :
موجبةٍ بحُجّةٍ جليهْ
إن لم يكن سلب وإلّا نتَجتْ
سالبةً وذاك بالخلف ثبتْ
الصفحه ١٧٣ : ء حقوق المؤمنين » إلّا وميض نور من عطاء كلّه هدى وضياء ، سطروه ـ رضوان الله عليهم ـ بحميد فعالهم ، وبليغ
الصفحه ١٧٦ : بالتقصير ، مؤمناً بأنّ المخلوق من عجل لايخلو من الخطأ والزلل ، وما اُبرّئ
نفسي إنّ النفس لأمارة بالسوء إلّا
الصفحه ١٨١ : الطيّبين الطاهرين ، عليهم أفضل الصلاة والسلام ، ولا يستحقون شيئاً من ذلك ، إلّا بشرط أن يكونوا مؤمنين ، فإن
الصفحه ١٨٦ : :
« بسم الله الرحمن الرحيم إعلم أنّ لله
تحت عرشه ظلاً لا يسكنه إلّا من أسدى إلى أخيه معروفا ، أو نفّس عنه
الصفحه ١٨٩ : بيده ما أدخل أحد على قلب مؤمن سروراً إلّا خلق الله من ذلك السرور لطفاً ، فإذا نزلت به نائبة كان إليها
الصفحه ١٩٥ : : أتحبّه
؟ قلت : نعم ، وما أحببته إلّا فيكم ، فقال : هو أخوك ، المؤمن أخو المؤمن لاُمّه وأبيه
، فملعون من
الصفحه ١٩٦ : عليه السلام : للمؤمن على
المؤمن سبعة حقوق واجبة ، ما من حق منها إلّا وهو واجب ، وإن خالفه خرج من ولاية
الصفحه ٢٠٠ :
(٤٣)
ما من جبار إلّا وعلى بابه وليّ لنا
(١٤)
ما من مؤمن يمضي لأخيه المؤمن في
الصفحه ٢٠١ : ، ألا اُخبرك بأكثر الناس وزراً ؟
(١٧)
يا كميل ، مر أهلك أن يسعوا في المكارم
(٢٨
الصفحه ٢٠٩ : : الدكتور مهدي المحقّق.
وهو مقدمة لكتاب إستدلالي في الفقه ، لم
يتجاوز أبواب الوضوء ، إلّا أنّه لسلاسته