الصفحه ١٣٨ : متّصل إلى النبي صلّى الله عليه وآله ، بالنسبة
إلى ما يرويه أئمة أهل البيت الإثنا عشر عليهم السلام ، ليس
الصفحه ١٥٧ : بلغت ستين ألف بيت.
وقد أكثر شعراؤهم من النظم في هذا الباب
، في القصص والعرفان ، وما أسموه سوانح وهي
الصفحه ١٩٠ : ـ وعن إسحاق بن عمار ، قال : قال
أبوعبدالله الصادق عليه السلام : من طاف بهذا البيت طوافاً واحداً كتب الله
الصفحه ٢١٦ : بضعة أسطر دون أن يلاحظ القارئ فيها تصحيفاً أو سقطاً ، كل ذلك دعا مؤسسة آل البيت عليهم السلام لإحيا
الصفحه ٥ : ! وتابعاً لاُمّة اُخرى شرقية أو
غربية ـ لا فرق ـ.
وهذا انفصاميّ مريض الفكر ترى بيته على
الطراز الغربي لكنّ
الصفحه ٨ : أحاديث أهل البيت عليهم السلام مالا يوجد في غيره ، ولو وصلنا مسنداً لكان شأنه في العلم والفكر أيّ شأن
الصفحه ١٢ :
عند التقاء كتابه المنشورِ
وهذا البيت السائر الدائر في خواتيم
المخطوطات :
ولا تكتب
الصفحه ٣٤ : السادس بابن البرّاج ، وهذا يفيد بأنّ البرّاج كان شخصية من الشخصيات ، حتى أنّه نسب القاضي إلى هذا البيت
الصفحه ٥٦ : عترته ... أمّا بعد ، فإنّ فضائل آل البيت النبوي كثيرة ،
و مناقبهم شهيرة ، كما ورد في القرآن المنزل على
الصفحه ٥٧ : بيان فضل أبناء الرسول :
لعلي بن خليل القرشي السلقاني المالكي ،
وهو أربعون حديثاً في فضل أهل البيت
الصفحه ٥٩ : الكتاب ويسعى في الحصول عليه ، فكوّن لنفسه مكتبة في بيته تحتوي على عشرة آلاف مطبوع و ثلاثة آلاف مخطوط
الصفحه ٨٤ : يتنازل المباحث اللغوية والعلوم الأدبية ، ثم يذيّل كل بيت بالمعنى المقصود منه بعنوان « المعنى » وهو شرح
الصفحه ٩٥ : ( ق ١٣ )
فيه الآيات والأحاديث الواردة في فضائل
أهل البيت عليهم السلام وذمّ مخالفيهم ، وهو في
الصفحه ١٠٣ : البيت عليهم السلام ، ومن خلال التتبُّع في كتب الحديث نجد أنّ تسمية المجموعات الحديثية المسندة إلى النبي
الصفحه ١٢٩ : عليهم السلام (١٦٧).
أقول : صحيفة الرضا ، هو المسمّى بمُسند
عليّ الرضا عليه السلام وبمُسند أهل البيت