الصفحه ٢٣ : البيزنطيّين والبربر الذي لا يمكن
إلّا أن يدعمه انتماؤهم المشترك إلى المسيحية. ويمكن أن يكون قد قام بمعارك
الصفحه ٢٥ : بناء ميثولوجي بالتأكيد ، لكنّ
هذا العمل الذي وقع إعداده في مصر لم يكن ليتكرّس إلّا على خلفيّة مغربية
الصفحه ٢٧ : بتجميع مختلف القبائل في جهاز دولة. على مستوى المجال ،
لم يسيطر ، من دون شك إلّا على منطقة من إفريقية وهي
الصفحه ٢٨ : آخر ، قد وضع خارج المعركة إذ لم يذكر اسمه إلّا فيما بعد ، كأنّ المشكل كان قد
تبدّد وحركته وقع تصفيتها
الصفحه ٣١ : تحاربها. فكسيلة لم ينتصر إلّا عن طريق
هجوم مفاجئ أسعفه فيه الحظّ.
وسحقت الكاهنة
الجيش العربي في أرض
الصفحه ٥٢ : ، وخاصة لأن البقايا الجغرافية استمرت ماثلة أمام العيان. لذلك ألا تمثّل
جغرافية إفريقية قبل كل شي
الصفحه ٥٣ : عوّض البيزاسان بدون منازع
هو موزاق (٦) Musaq ، وفعلا ، لا نجده إلّا نادرا في
النصوص ، فقبل أن يتمّ
الصفحه ٥٤ : مضمون مفاهيم المغرب والموريطانيات ، فالحقيقة إلى
حدّ ما أن هذه الألفاظ لا تستطيع أن تصل إلّا بالصدفة
الصفحه ٦٥ : تحمل العملة الفضية والذهبية اسم الوالي المحلي (٤) إلّا بصفة استثنائية في القرنين الأوّلين للهجرة
الصفحه ٧٦ : ـ بالمعنى
الواسع للكلمة ـ مقابل الخدمة العسكرية إلّا مع المرابطين. فنحن متفقون مع هوبكنز
عند ما يؤكد على أن
الصفحه ٩٥ : إلّا بقيّة إنتاج الجباية بعد طرح المصاريف المحليّة وهي ضخمة في كلّ ما
يتعلّق بالمقاتلة والجيش.
إنّ
الصفحه ٩٩ : الجبائية ، تسترعي الانتباه. ففي هذه الفترة لم يحصل إسلام العجم
المغلوبين إلّا في خراسان في العهد العباسي
الصفحه ١٠٣ :
الموظّفين رحلوا عن البلاد ولم تتبقّ إلّا الأصناف السفلى : قسم منهم من الرّوم
وقسم آخر من الأفارق. أمّا
الصفحه ١٠٦ : .
وليس من شك في أنّ
الأسلمة والتعريب كانا متماشيين يدا بيد ، فالموالي كانوا بالضرورة مسلمين وإلّا
فلا ولا
الصفحه ١٠٧ : " عامّة دون
تعريف ، وإذ نرى الخليفة يسقط من الديوان عناصر وأصنافا ويحوّر ويغيّر. إلّا أنّ
ديوان الجند في