الصفحه ٢٤١ : مهمّشة في كل هذه النصوص.
العصر الإسلامي
الأوّل (حوالى ٦٢٢ ـ ١٠٥٠ م)
نتج عن الفتح
العربي وقيام الخلافة
الصفحه ٢٤٤ :
المجمّعون اللاحقون مثل ابن العذاري ، وقد اكتشف المغربي المنّوني مؤخّرا قطعة منه
تخص العهد الإسلامي الأول في
الصفحه ١٤ :
الجسيمة ، نجحت
الإمبراطورية البيزنطيّة في الحفاظ على وجودها ، لكنها بقيت مع ذلك مهددة ومطوّقة
الصفحه ١٩ : «المصر» الجديد إذن تأكيدا على مصير جديد ، وتوجّه جديد
أيضا ، سيعبّران عن إرادة الاستقرار النهائي للعرب في
الصفحه ٢١ :
جديدا كبير
الأهمية في تاريخ الفتح. على خلاف بلدان المشرق ، وجد هنا تدخّل عسكري للأهالي قوي
، ولكنه
الصفحه ٢٧ : ء ،
قائد قبيلة وسيظل كذلك ، لأن مستوى التطوّر الذي بلغه البربر في ذلك الوقت ، لا
يسمح له بتأسيس دولة ، ولا
الصفحه ٤١ : .
ورغم أنه يجوز فوق
كلّ هذه الاعتبارات الانتباه إلى الألفاظ المتّصلة بالمؤسسة في وثائقنا ، فهي
تقدّم لنا
الصفحه ٤٩ : ء الأمويون مثلهم مثل العبّاسيين بنقل حكّام من مصر إلى إفريقية دون أن
نلاحظ في أيّ وقت من الأوقات ، اجتماع
الصفحه ٥٨ :
تكوّنت مملكة
برغواطة في سنة ١٢٧ / ٧٤١ (١) ، وبعدها بسنتين في ١٢٩ انفصلت إمارة إسبانيا التابعة
الصفحه ٧٠ : بالمغرب. وبعد الهزيمة الشنيعة
في وادي سبو (١٢٣ ه) هربت مقدمة الجيش من الشاميين لإسبانيا في حين عاد
الصفحه ٧٢ :
المهاجر ، يمكن أن يكون قد التحق عدد من البربر الداخلين في الإسلام (١) بصفوف الجيش العربي. وبهدف تهدئة
الصفحه ٧٦ :
أن تكون مرتبطة
بنوع من الرضا بالأرض (١).
إذن رغم كل ما من
شأنه أن يقرّب إسبانيا من إفريقية في
الصفحه ٨٤ :
الغربي والأوسط
وأبرزت دور مدينة تونس (١) ، مما جعلها تطبع في ذات الوقت طريقة التنظيم بطابع هجومي
الصفحه ٩٢ :
جماعة المسلمين الغزاة وإليهم بالأساس يرجع كلّ الفيء لأنه حقّهم افتكوه بسلاحهم.
هذا هو الوضع
القانوني
الصفحه ٩٧ :
السابقة والقاعدة
، وهذا نراه حتّى في كتاب الخراج لأبي يوسف حيث يرجع إلى تنظيمات عمر بن الخطاب