الصفحه ١٢٨ :
وليست أحكامه
القضائية ؛ والمسألة في الحقيقة تستحقّ الاستقصاء والبحث المعمّق.
بخصوص أسماء
القضاة
الصفحه ١٤٧ :
استسلام ، وأخرى كأراض أسلم عليها أهلها. بالرغم من أهمية هذا التصوّر فإنه يبقى
تقليديا ، وتبقى جدواه في كل
الصفحه ١٨٦ : الخارجي أبي قرّة
الإفريني. لكنّ الخوارج حاصروه بالقيروان وتمّ قتله في إحدى محاولات الانفلات (١٥٤
ه). ودخل
الصفحه ١٩٩ : وغامضة
ومضطربة جدا ، بالأخصّ بعد أسلمة البربر في المغرب وبعد تكثيف الحضور العربي
بالأندلس بدءا من ١٢٣ ه
الصفحه ٢٠٨ : أخي حبيب بن عبد الرحمان (٢) ، وبقي يوسف في الحكم إلى مجيء عبد الرحمان الدّاخل. إنّ
طول مدّته مأتاها
الصفحه ٢٢١ : انطلاقا من المادة الوثائقية ، ولكنه لا يمكنه
أيضا أن يتغاضى عمّا توفره هذه المادة بحجّة الإفراط الممكن في
الصفحه ٢٣٩ : ، وهو الأمر الأكثر احتمالا ، فإن المعلومات الواردة في
كتاباتهم ، لها علاقة إذن بأقصى جنوب المغرب الأقصى
الصفحه ٢٤٦ : السودان الغربي ،
وتكمن قيمة وصفه خاصة في الفكرة التي يعطيها عن العلاقات التجارية بين بلاد المغرب
والسودان
الصفحه ٢٥٥ :
ببليوغرافيا
I ـ المصادر
١ ـ التواريخ :
ابن الأثير ، الكامل في التاريخ ، بيروت ١٩٦٥.
ابن
الصفحه ١٥ : ثابتة. لقد كانت كذلك لا سيما
في تلك الفترة ، التي برزت خلالها حركة استقلالية ساندتها الأرثوذوكسية
الصفحه ٣٥ :
ثرواتها. ومع ذلك فما لحق إفريقية هو أقل ممّا لحق بقيّة بلاد المغرب التي ستفرض
عليها شروط غاية في القسوة
الصفحه ٥٦ :
والبيزاسان وامتدت على الشريط الساحلي الطرابلسي إلى حدّ لبدة.
فهل يتعيّن أن
نلاحظ في هذا السياق
الصفحه ٢٣٠ : الوثائق المكتوبة ورغم وضعيتها الثانوية ، فإنها توفر في بعض الأحيان
تدقيقات ذات أهمية قصوى ، وهي فوق ذلك
الصفحه ٢٥٦ :
السّير ، مخطوط في مجموعةSinogorzewski تحت رقم ٢٧٧.
الدّبّاغ وابن
ناجي ، معالم الإيمان في معرفة أهل
الصفحه ١٨٧ : . وبعد موته كان من نصيب داود أن يطفئ شعلة أخرى
التهبت ، وأثبت داود جدارته في القضاء على تحرّكات الخوارج