الصفحه ١٥٥ :
الموجودين على عين
المكان ، والذين أدمجوا عمليا في القطاع العربي للمجتمع ، فموسى بن نصير نفسه كان
الصفحه ١٥٧ : بدّ من استعماله بحذر ، لأنه في كل الأحوال لا يفسّر كل شيء. إذ يعسر على مؤرخ
من تونس ألّا يأخذ بعين
الصفحه ١٦٢ : تونس في اتجاه الشمال
الذي يحدّ السّماط ، وباب سالم (٢) ، وباب نافع ، وباب أصرم. ولم يمنع كل هذا أبا
الصفحه ١٦٣ : ، ومسجد أبي عبد الرحمان الحبلي
في حارة الأزهر (١٠٠ ه) ، ومسجد حنش الصنعاني (في باب الرّيح) ، ومسجد علي بن
الصفحه ١٨٤ :
انتصاراته على الخوارج ، وجد ابن الأشعث نفسه مجبرا في سنة ١٤٨ ه أن يترك ولايته
على إفريقية وأن يلتحق بالمشرق
الصفحه ١٨٨ :
الخوارج قيام
إمارات منشقّة إمّا خارجية وإمّا أسّسها آل البيت. وهذا أمر إيجابي جدا في تاريخ
المغرب
الصفحه ٢٤٠ :
القديم ، بأسماء
الأماكن الأولى التي تمّ تحديدها في العصر القديم ، ولكن تتوقّف ـ هنا أيضا
الصفحه ٢٥٣ :
متأخر. وأخيرا
توضّح المادة المصدرية باللغة العربية والقبطية والتي أنتجتها الكنيسة المحلية في
مصر
الصفحه ١٨ : وشارك في الغارات الأولى على إفريقية. لقد فهم عقبة سريعا باعتباره قائدا
طموحا ، ومؤسّسا نشيطا ، أنه لا
الصفحه ٥٤ :
يمكن ملاحظة عودة
مباشرة للمصادر المحلية في التوبونيميا الجهوية ، لكن هناك كذلك تسميات جديدة
تعبّر
الصفحه ٦١ : التحت ـ أرضية التي لم يقع الكشف عنها جيدا والتي يمكن أن تكون بناية
مهابة أنها كانت في المشرق محصّنة
الصفحه ٦٥ : الأساس ، فإن أمير إفريقية أخذ في القرن الثامن الميلادي يضرب الدينار
ونصف الدينار وثلث الدينار (٣). لكن لم
الصفحه ٦٩ :
فإن الوضعية في
العهد الأموي على الأقل ليست مثالا لعودة مهولة للأشياء.
التنظيم العسكري
نجمّع
الصفحه ٨٧ : الشرطة في
ذلك الوقت كجهاز عسكري للنخبة قبل كل شيء ، ولدينا في مصادرنا بعض الإشارات
النادرة فحسب ، من ذلك
الصفحه ٨٩ : ونظمت مؤخرا ستعكس بالضرورة هذا التأخير بالنسبة إلى
المشرق في تطوّر هياكلها الإدارية. بهذه الكيفية