الصفحه ٦٦ :
حصل الإحساس بشكل
كبير بمراقبة الحكومة المركزية العملة في بداية حكم هشام (١٠٦ ه) عند ما ضرب
بواسط
الصفحه ٤٣ : كانت بين ٢٧ و ٥٥
للهجرة أرض جهاد ثم ولاية عادية بداية من آخر تاريخ ذكرناه. وفي تينك الحالتين
ستعرف
الصفحه ٤٨ : تعرضوا له
بداية من ٩٦ ه قد شكّلوا مجموعة مؤثرة في إفريقية ، كما تمّت تسمية البعض منهم
ولاة في مصر
الصفحه ٥٧ : بداية من ٨٦ /
٧٠٥ بفضل موسى بن نصير الذي ارتقى في ذلك التاريخ إلى خطّة والي مستقل عن مصر.
وباتساع تلو
الصفحه ١٧٩ : ، لكنّه لم يقطع الصلة بالحكم المركزي ،
فوجّه بداية من ١٢٧ ه ولاءه للخليفة مروان بن محمد الذي تقبّله بحكم
الصفحه ٤٢ : الإشكال المركزي حول طبيعة العلاقات بين مصر وإفريقية. هذه
العلاقات كانت قوية منذ البداية. فقد انطلقت الحملة
الصفحه ٤٤ : والجند فلا يجدر أن تنتفي مراقبة والي مصر لإفريقية.
لقد أكّد عبد
العزيز بن مروان والي مصر بداية من سنة
الصفحه ٤٥ :
بذلك أكّد أمير
مصر حقوقه في غنائم إفريقية. غير أن هذه الحادثة تبرز في ذات الوقت كيف بدأ
الاحتجاج
الصفحه ١٩٩ : ، بربرية الجنس ، إسلامية الأسلوب. وفي آخر المطاف ، إنّ
التّهرّب من حكم مركزي بعيد والإبقاء على إمكانات بلد
الصفحه ٥٩ :
فروع التنظيم الثلاثة التي سنوليها في البداية اهتمامنا.
الوالي أو الأمير
في الجملة ليس
هناك شي
الصفحه ٦٣ : أبي المهاجر (١٠٠ ـ ١٠١
ه) بطل نشر الدعوة الإسلامية كلّ انتباهه على أسلمة الأهالي الأصليين (٣). بداية
الصفحه ٧٢ :
فتستحق مسألة
انتداب البربر أن نتوقّف عندها : فمنذ البدايات الأولى للفتح مع عقبة بن نافع وأبي
الصفحه ٧٨ : لابن عبد الحكم يذكر أن يزيد بن أبي
مسلم أمر في إجراء تنكيلي عبد الله بن موسى بن نصير الاستعداد لدفع
الصفحه ٩٨ : البربر المتأسلمين إلى
قراهم هي سبب قتله وهذا خلافا لما يذكره غيره من المؤرّخين من مثل ابن عبد الحكم
الصفحه ٢٢٣ : المكتوبة الأولى برديات كهنوتية مصرية تعود إلى الإمبراطورية الحديثة ،
ولكن تدوينها الأول يعود إلى بداية