الصفحه ٦٤ : الصدد سوى
إلى ملاحظة ما يمكن أن يقوم به من مظالم في قراراته الحكومية ، في كلّ مرة تدخل
فيها عوامل سياسية
الصفحه ١٤٤ : .
إذا حدث أن تدخّل
الخليفة ـ في بعض المرّات ـ لتعيين القضاة في العهد العباسي أو العهد الأموي ،
فإنّ ما
الصفحه ٦٠ : ، ص ٢٥ ، نفس
المشهد حيث أن الأدوار تسند مرّة إلى رابح بن يزيد وإلى شخصية كبيرة من محيط
الوالي العباسي
الصفحه ١٩١ :
على رأسه ابن
الجارود الذي دخل القيروان وسحق الوالي وجيشه. لقد حاول هذا عبثا اللجوء إلى
المدينة بعد
الصفحه ٢١٠ :
وفي كلّ مرّة كان
الحكم القائم يتغلّب عليها. من الممكن أن وجدت نزعة إلى الاستقلالية في الوحدات
الصفحه ٦٢ : في الغالب إلى جانب هذا وذاك والي الحرب أو
الصلاة ووالي الخراج مع رفعة واضحة جدا للسلطة العسكرية على
الصفحه ٢٣٩ :
المكتوبة عن طريق
اكتشافات جديدة ، غير أنه على العكس من ذلك يمكننا استغلالها أحسن بتعميق تحليلها
الصفحه ٣٣ :
ذلك نرجّح أنّ أشباه الرّحل الذين اتبعوا الكاهنة قد استفادوا من انتصارهم على
العرب ومن غياب أية سلطة في
الصفحه ٢٣١ : الإخبارية إلى مصادر الأرشيف وفي بعض الأحيان حلّت محلها. هكذا يعطينا
كتاب «سفر الملوك» الذي يمثل قطعة من
الصفحه ٨ : ، وهو يناقض مفهوم الشرق الذي يبتدئ من خراسان ويتجه صوب بلاد ما وراء
النّهر الشاسعة إلى تخوم الصين. أمّا
الصفحه ٥٩ : ، التاريخ ، م. س ، ج
٦ ، ص ٤٨٥ : «وصل عثمان بن حيّان المرّي إلى المدينة كوال من قبل الوليد بن عبد
الملك» ثم
الصفحه ٢٤١ : مجهولة إلى
حد ذلك الوقت. فلا نستغرب إذن أن يكون لدينا ـ ولأول مرّة ـ معلومات أكثر دقّة عن
العالم الأسود
الصفحه ٨٠ :
العرفاء ، فيقومون
بإحصاء المحاربين الراجعين إليهم بالنظر (من ٤٠ إلى ١٠) (١) ، ويتأكّدون من حضورهم
الصفحه ١٨٣ :
ذلك طرابلس وعلى الرّغم من انقسامها إلى حركتين ـ صفرية وإباضية ـ كانت تتهيأ الآن
لإعادة الطريق معكوسة
الصفحه ٢٣ : لمزم ، الذي
كان يخشى منه أن يقوم ضدّه بعمل موحّد.
وبوصوله إلى منطقة
جبال الأوراس ، أقام حصارا على