الصفحه ٢٠٤ :
لنا دنانير مضروبة في إسبانيا من ٩٣ ه إلى ٩٥ ه ومكتوبة باللاتينية وكلمة
إسبانيا موجودة عليها وكذلك
الصفحه ٢٥٠ : الإخبارية من كل النواحي ابتداء من الكامل لابن الأثير ،
وصولا إلى كتاب العبر لابن خلدون ، مرورا بابن العذاري
الصفحه ٢٢١ : إلى خطورة «الرجوع إلى المصادر العربية» التي يمكن أن تجعلنا
نعتقد ـ بتأكيدها على المنطقة السودانية
الصفحه ٢٢٠ : بغزارة ـ مع الأخذ بعين الاعتبار عامل
التدرج من الشمال إلى الجنوب ـ وإفريقية تفتقد تماما إليها على الأقل
الصفحه ٤١ : التصرف باستقلال. وتبقى صدمة عزل عقبة إلى جانب بقيّة العوامل
دليلا (١) يمكن تقديمه على غرابة الموقف
الصفحه ٢٦ : وتصدّع قوّة البرانس (٦٣ ـ ٧٨ ه)
إنّ أوّل ما نتج
عن كارثة تهودا هو طرد العرب من القيروان. من المؤكّد
الصفحه ٩٦ : .
وانطلاقا من هذا ، فهي خاضعة بالضرورة إلى نفس الآليات الجبائية. لقد كانت إفريقية
قطعا أرضا خاضعة للخراج
الصفحه ٢٧ : من جانبهم في أن يتجاوزوا إلى حدّ ما أزمتهم الداخلية الخطيرة التي زعزعت
الدولة. فبسرعة وقع إعادة مصر
الصفحه ١٨٤ : . ومن هنا ستخرج إمارة إبراهيم بن الأغلب وليس من القيروان ولا من
سهول مدينة تونس.
على الرّغم من
الصفحه ١٢٢ :
فقد يكون يجنح إلى خلق سوابق من عهد الولاة. وهذا ما لم يفعله ، إذ نسب تعيينات
كثيرة إلى الوالي. ونحن
الصفحه ١٤٧ :
يطرح الوضع
القانوني للأرض على المؤرخ مشاكل دقيقة ، فإذا ما اتبعنا الفقهاء كسحنون (١) والدّاودي
الصفحه ٢٣٠ :
الإحصاء حسب الحقبات التاريخية
الحقبة القديمة ما
قبل الإسلامية (من البدايات إلى سنة ٦٢٢ م)
ما
الصفحه ٤٩ : ء الأمويون مثلهم مثل العبّاسيين بنقل حكّام من مصر إلى إفريقية دون أن
نلاحظ في أيّ وقت من الأوقات ، اجتماع
الصفحه ١٠٨ : يأخذ منه ما هو لازم للمصاريف المحلية ويرسل ما تبقّى إلى العاصمة.
هنا فقط تكمن
العلاقة بين بيت المال
الصفحه ٦٦ : الوهاب ،
ورقات ، م. س ، ص ٤٠٦ ، يصف فلسا ضرب بتلمسان عليه صورة من المحتمل أن تكون لموسى
بن نصير ، وهو ما