الصفحه ١٠٠ : على ذلك ، منها ما ذكره ابن العذاري بشأن حنظلة
بن صفوان في العهد الأموي (١) وقد فتح بيت المال رأسا وأخذ
الصفحه ٢٩ : لتجنّبه الكارثة. وهذا ما يفسّر أن الأخبار تجمع بين
الروم والبربر وتضعهم جنبا إلى جنب في هزيمة ممّس ؛ ولكن
الصفحه ١٩٧ : القوّاد مثل يوسف الفهري على البلاد. وهذا ما حصل أيضا
بإفريقية في فترة الاضطراب هذه التي دامت من ١٢٧ إلى
الصفحه ٩٣ : على أيّة حال ما هي
مصداقيتها على أرضية الواقع ، لكن ليست بأيدينا وثائق (أرشيف) مثلما نجد ذلك في
فرنسا
الصفحه ٣٥ :
والخيول والعبيد
وهو ما سيثير بعده طمع ابن نصير وجشع المروانيّين الذين سيفرغون أكثر إفريقية من
الصفحه ١٩٩ : ، بربرية الجنس ، إسلامية الأسلوب. وفي آخر المطاف ، إنّ
التّهرّب من حكم مركزي بعيد والإبقاء على إمكانات بلد
الصفحه ١٦٤ : بصمات مصر القديمة على هذا الشكل من
الفن المعماري المتعلق بالمنشآت المائية.
هكذا يتبيّن أن
ولاة
الصفحه ٩٢ : على التنظيمات القديمة. لكن من الواضح أنه ستحدث صدامات متى انتشرت
الأسلمة لدى المغلوبين فارتفع حقّ
الصفحه ٥٠ : من الرأي الأوّل ـ قد تمّ مع
الأمويين كما مع العبّاسيين تعيين شخصيات مهمّة ، من بينهم ـ على غرار ما
الصفحه ٥٧ : التي تجاوز حجمها
الممتدّ من جبال البيريني إلى تخوم البلاد الطرابلسية ، كلّ ما استحوذ عليه من
قبلهم
الصفحه ١٦٣ : . ويعدّ الرّواة سبعة مساجد من هذا النوع يعود جميعها إلى القرن الأول هجري
وهي مسجد الأنصار ، ومسجد الزيتونة
الصفحه ١٧٧ : يصل الجيشان
في نفس اللحظة إلى القيروان وهو ما أسعف وضعية حنظلة ، إذ انقضّ أولا على عكاشة
وسحقه في
الصفحه ٤٥ : على هذه الحقوق وكيف صار والي إفريقية يتوجّه أكثر فأكثر إلى دمشق. وفعلا
وضعت صراعات أخرى والي الفسطاط
الصفحه ١٢٣ :
الأمور فلا نعرف
بالضبط ما يعود إلى الوالي شخصيا وإلى شرطته وما يعود إلى القاضي ومحكمته. يبدو ـ وقد
الصفحه ١١٩ : للسلطة. وهكذا
أمضى قاضي الكوفة مع كبار الأشراف والقوّاد على التّهمة الموجّهة من طرف زياد بن
أبيه إلى حجر