الصفحه ٧٢ : مصادره.
(٢) ابن عبد الحكم ،
ص ٢٧١ ؛ البيان ، ص ٣٨ ؛ ابن الرقيق ، الورقة السابعة ؛ الدباغ وابن ناجي
الصفحه ٧٦ : الجامعة التونسية ، ٥١٩٢ ، ا ، ص ٣٤٠ ،
وما بعدها : «القول في أرض الجزية والحكم في أرض الأندلس والتي قسمت
الصفحه ٧٧ : نجد على ورقة أريانة الكلبين ولزدين (٨).
__________________
(١) ابن عبد الحكم ،
فتوح ، ص ٢٨٨ ؛ ابن
الصفحه ٧٨ : لابن عبد الحكم يذكر أن يزيد بن أبي
مسلم أمر في إجراء تنكيلي عبد الله بن موسى بن نصير الاستعداد لدفع
الصفحه ٨١ : الحكم للقبول بها ، أو أسباع كما يمكن أن يثيره تنظيم الجيش بإفريقية
وبالمغرب عامة في الحقبات المتأخرة مع
الصفحه ٨٤ :
__________________
(١) لعبت قليبية دور
ميناء إرساء لصقلية أكثر من النوبة ، البلدان ، طبعة النجف ، ص ١٠.
(٢) ابن عبد الحكم
الصفحه ٨٩ :
الإدارية الإفريقية بالفعل تنظيما جهويا تابعا للحكم المركزي فهي تبدو أيضا ،
منظورا إليها من الدّاخل ، بمثابة
الصفحه ٩٦ : (١) مثلما تشهد على ذلك أيضا مصادر مختلفة كمدوّنة سحنون (٢) وفتوح مصر لابن عبد الحكم. هذه المصادر لا تقيم
الصفحه ٩٨ : البربر المتأسلمين إلى
قراهم هي سبب قتله وهذا خلافا لما يذكره غيره من المؤرّخين من مثل ابن عبد الحكم
الصفحه ٩٩ : زمن موسى بن نصير حيث وجدت بالفعل آنذاك وإنما نتيجة ابتزازات من طرف
الحكم العربي وجشع مركز الخلافة ، أي
الصفحه ١٠٠ :
العام للجباية الإسلامية.
لقد ذكرنا مقولة
ابن عبد الحكم بخصوص وضع الخراج على عجم إفريقية وعلى البربر
الصفحه ١٠٢ : العبّاسي حيث قويت سلطة الوزير والإدارة ، وهذا خلافا لما روّج عن استبدادية
الحكم الإسلامي واعتباطيته
الصفحه ١١٩ : في أصله الجاهلي عن الحكم السياسي. القاضي كان حكما
__________________
(١) أعمال Schimmel
الصفحه ١٣٠ : طرابلس والزّاب قلب الحكم الإسلامي والحضور
العربي.
وهذا ما يفسّر الانشطار
ـ ولو داخل الإسلام ـ وبروز
الصفحه ١٣٩ : المحلية
__________________
(١) ابن عبد الحكم ،
فتوح ، م. س ، ص ٢٧٢ ؛ البيان ، ص ٣٨ ؛ ابن الرّقيق