الصفحه ١٨ :
II ـ الاستقرار العربي
وبدايات المقاومة البربرية
(٥٠ ـ ٦٩ ه / ٦٧٠ ـ ٦٨٨ م)
تأسيس القيروان (٥٠
الصفحه ٦٥ : شأنا عاديا في القرن الثامن. وهذا أمر طبيعي في بلاد كإفريقية كانت
قديما بيد البيزنطيين وكان فيها الذهب
الصفحه ١٤٣ : بأربع مراحل جمعت بين اللاتيني
والعربي : الحروف الأولى من كلمات مسيحية بيزنطية وصيغ دينية إسلامية إلى أن
الصفحه ١٨٤ :
العربية إلى
الزّاب مركز جذب القوات العربية وشيئا فشيئا مركز استيطانها وتواجدها ، وبالتالي
بؤرة
الصفحه ٨٧ :
٣. منطقة بلاد
طرابلس. المركز : طرابلس.
الدوائر : فزّان (جرمة)
(١) ؛ زويلة؟
٤. منطقة الزاب
الصفحه ٩٢ : الأصلي ومبرّراته العربية والإسلامية ، المأخوذة من قوانين الحرب في آخر
المطاف. وقد تداخلت التقاليد العربية
الصفحه ٩٩ : زمن موسى بن نصير حيث وجدت بالفعل آنذاك وإنما نتيجة ابتزازات من طرف
الحكم العربي وجشع مركز الخلافة ، أي
الصفحه ١٣٩ :
التنظيم العسكري
كان جيش إفريقية
يتكوّن في الأصل من جنود مصريين أي من عرب مصر ، ثم انفتح مع حسّان
الصفحه ١٩٧ : لوالي القيروان. فهو يسمّي العمّال عليها وهؤلاء في
أغلب الأوقات من عرب إفريقية ، لكن قد يسمّي الخليفة
الصفحه ٧٢ :
المهاجر ، يمكن أن يكون قد التحق عدد من البربر الداخلين في الإسلام (١) بصفوف الجيش العربي. وبهدف تهدئة
الصفحه ٢٠ : الإشارة إليه أمام قرطاج. وأخيرا سيتخلّى
البيزنطيون في هذا العهد وبمقتضى اتفاق ، للعرب عن شبه جزيرة الوطن
الصفحه ٤٣ : النعمان أصيل بلاد الشام
، والذي تمّت دعوته لمركز الخلافة ليتولى قيادات أخرى (٥).
غير أنه لم يحصل
رفض على
الصفحه ٦٢ : بعدها.
(٣) رياض النفوس ، ص
٣٨ ؛ هوبكنز ، الحكم الإسلامي في بلاد البربر في الفترة القديمةEarly Muslim
الصفحه ٩٣ : ستطبع فيما بعد وبصفة رهيبة
بلاد السودان.
__________________
(١) فتح العرب للمغرب
، م. س ، ص ٢٧٣
الصفحه ١١٢ : وحتّى الأندلس قبل سنة ١٣٧ ه.
فقلب الحضور العربي هي إفريقية الكبيرة ، من الزّاب إلى طرابلس. وبالتالي