الصفحه ٢٤١ : مهمّشة في كل هذه النصوص.
العصر الإسلامي
الأوّل (حوالى ٦٢٢ ـ ١٠٥٠ م)
نتج عن الفتح
العربي وقيام الخلافة
الصفحه ٢٥٢ :
مملكة مالي في تنظيمها الداخلي وكذلك في علاقاتها مع مصر والإسلام ، وهو يمثل
لدينا أيضا العرض العربي
الصفحه ٧٥ : وأخرى جغرافية (تفريق المجموعات في المقاطعات
العسكرية ، هو شأن عادي في حدّ ذاته).
كيف كان نظام
المكافأة
الصفحه ١٦٠ :
المشهد الجغرافي والبشري عديد التحولات ، فالمدينة العربية ليست مدينة العهد
القديم ، ونفس الشيء بالنسبة إلى
الصفحه ٨ : ، وهو يناقض مفهوم الشرق الذي يبتدئ من خراسان ويتجه صوب بلاد ما وراء
النّهر الشاسعة إلى تخوم الصين. أمّا
الصفحه ٢٤٧ : مدوّنة سحنون إلى حدود
مؤلفات الخوارج ذخيرة من المعلومات عن بلاد المغرب ، يعتمد بعضها للمنطقة
الصّحراوية
الصفحه ٢٤٥ : .
ويجب على مؤرخ
إفريقية السوداء أن يحوّل المؤلفات الجغرافية العربية إلى إطارها الثقافي الخاص ،
فإلى أيّ
الصفحه ٢٣٢ : الفتح
العربي (٦٣٩ م) ، وهي تغطّي الألفية التي تتميّز بأهمية المصادر الإغريقية من ناحية
الحجم وببروز
الصفحه ٢٢٤ :
يخص إفريقية
وباستثناء مصر ، ولكن مع الأخذ بعين الاعتبار بلاد المغرب ، فإن المادة الوثائقية
الصفحه ٥٠ : تكون
تحت مراقبتها. وهذا المعطى يدفعنا لفحص هيئتها وحدودها الجغرافية.
الجغرافية
التاريخية
حول أصل
الصفحه ٢٠٤ : ، وحتى الفيزيغوط
كانوا أكثر الشعوب الجرمانية تطوّرا وحضارة. كلّ هذا ، زيادة على الإمكانات
الجغرافية من
الصفحه ١٣٠ : وطغى هذا
التصوّر فأوجدت تقسيمات جديدة للمعطى الجغرافي.
إنّ الحضور العربي
اخترق أكثر بكثير من الحضور
الصفحه ١٢٩ : .
خاتمة
إنّ الفتح العربي
كان الحدث الأصلي الذي حرّك تحوّل إفريقية والمغرب من مصير تاريخي إلى مصير تاريخي
الصفحه ١٨٣ : لأن تدفّق الجنود العرب /
الخراسانيين سيدخل على البلد عنصر اضطرابات كبيرة. لذلك فانتفاضات الجند ستصاحب
الصفحه ٢٢٢ : كذلك أن يهيكل القارة حسب الصلات الجغرافية والتاريخية الموجّهة من منظور
إفريقي ، لكنّه يأخذ بعين