الصفحه ٨٦ : للمناطق العسكرية العربية ومراكزها ثم مختلف الدوائر
التي كانت على ما يبدو مندرجة ضمنها :
١. منطقة تونس
الصفحه ٩٠ : ، ونميل إلى هذا الاعتقاد خصوصا بالنسبة إلى دار الضرب وهي مؤسّسة
هامّة جدا حافظ عليها العرب في شكلها الأصلي
الصفحه ٩٨ : ء العرب على ملكية أرض الخراج ملكية فردية كما حصل ذلك في
الشرق (١). ولعلّ الأسلمة ذاتها تمّت في عهد هذا
الصفحه ١١٥ : السلطة السياسية في مجملها ، إنّما من بدء الوجود العربي في
المغرب بل في كل دار الإسلام ، ما هو سياسي
الصفحه ١١٨ : العربية منغرسة رامية بعروقها على التّراب الإفريقي ،
الشرقي منه بالخصوص ، إذ لا نعلم إلّا القليل عن وضع
الصفحه ١٢٢ : نفسه. ونجد معلومة لدى أبي العرب
والمالكي وكذلك النّباهي (١) تفيد أنّ جدلا طرأ في القيروان في الوسط
الصفحه ١٢٦ :
__________________
(١) أبو العرب ،
طبقات ، ص ٣٥ ؛ المالكي ، رياض ص ١١٨ ؛ هوبكنز ، م. س ، ص ١١٥ ١١٦.
(٢) P. Crone, Roman
الصفحه ١٣٣ :
III
الحياة الاقتصادية والاجتماعية
في إفريقية العربية
القرن الثاني هجري
الصفحه ١٤٨ : التوجّه
ظل تقليديا ، وأن العرب طبّقوا في ميدان الضريبة العقارية المسؤولية الجماعية ،
وأنهم حافظوا
الصفحه ١٥٩ : الكثير من المؤيّدين ، ومثلت الإطار الديني المثالي ، لأنها
ألّفت بين الرفض العميق للهيمنة العربية
الصفحه ١٦٧ :
إلّا أنه وفي
الوقت الذي عاشت فيه إفريقية إدخال المشارقة للمشروع الأدبي العربي بطريقة سلبية ،
كانت
الصفحه ١٨١ : العربية بلغت طورا أقرب إلى الانقراض من
الصفحه ١٨٧ : ). وكذلك بعد موت روح ، عيّن الخليفة نصر بن حبيب رغم أنّ اختيار عرب إفريقية
كان لفائدة ابنه قبيصة وأخذ نصر
الصفحه ١٩٤ :
تناقضات أخرى في
الإسلام الفاتح ، فعرفت إفريقية انهيار التنظيم العربي للفتح الذي تجاوزته الظروف
الصفحه ٢٠١ : ، كانت الشرعية الخليفية مؤكّدة جدا ، فهي المرجع والملاذ
وإلّا أكل المقاتلة العرب بعضهم بعضا. فلمّا قفل