الصفحه ٥٠ : نصنّف يزيد بن أبي مسلم أخ الحجّاج من الرضاع الذي أدار في العراق
ديوان الرسائل ، كما كلّف سنة ٩٥ ه
الصفحه ٥٦ : البيزنطية القديمة من الشرق والجنوب (٤) ، دون أن يبلغه من الشمال. وبالفعل ، فشل العرب مع عقبة
وأبي المهاجر في
الصفحه ٥٩ : ، م. س ، ص ٤٨ ، ٤٩ ، وغيرها : «سمي إسماعيل بن أبي المهاجر ، فبدا أحسن
أمير وأحسن وال».
قارن كذلك بالطبري
الصفحه ٦١ : داود بن يزيد بن حاتم البقاء في السلطة بعد موت أبيه
وتمّ تعويضه بروح بن حاتم (٥) إلى حدّ أنه بعد اختفا
الصفحه ٦٣ : أبي المهاجر (١٠٠ ـ ١٠١
ه) بطل نشر الدعوة الإسلامية كلّ انتباهه على أسلمة الأهالي الأصليين (٣). بداية
الصفحه ٦٥ : تسمى
بغلية كتب عليها : «بسم الله. الحجّاج». انظر ما كتبه الأب أنستاز ـ ماري الكرملي
في : النقود العربية
الصفحه ٦٧ : ، وموسى بن نصير ، ومحمد بن يزيد
، وإسماعيل بن أبي المهاجر ، وابن الحبحاب (٤).
وعموما تتأتى
الأخطار التي
الصفحه ٦٨ : بتعذيبه إلى أن مات مهانا (٢). كذلك كان نفس المصير لمحمد بن يزيد (٩٧ ـ ٩٩ ه) الذي أمر
يزيد بن أبي مسلم
الصفحه ٧٢ :
فتستحق مسألة
انتداب البربر أن نتوقّف عندها : فمنذ البدايات الأولى للفتح مع عقبة بن نافع وأبي
الصفحه ٨١ : وتقول لنا إن يزيد بن أبي مسلم «وشم أيديهم
وجعلهم أخماسا».
(٢) القاضي النعمان ،
كتاب اختلاف الدعوة
الصفحه ٨٢ : مفرزات على النمط القبلي : البلدان ، ترجمة فيات ، ص ص ٢١٤
ـ ٢١٥.
(٢) البيان ، ص ٥٤ :
كان حبب بن أبي عبدة
الصفحه ٨٣ : باختراق صقلية وجلب منها كثيرا من العبيد ؛ البيان ، ص ٤٩ ،
وفي ١٢٣ ه ، بلغ حبيب بن أبي عبدة أيضا صقلية
الصفحه ٨٨ : حرسه الشخصي
بحق. وقد واصل خلفاؤه من بعده انتداب البربر وذلك إلى حدّ وصول يزيد بن أبي مسلم
الذي كان على
الصفحه ٩٢ : الطين
بلّة هو تعقّد تصنيفات الفقهاء من لدن أبي يوسف على الرّغم من قدمه ومن شفافية
النمط العراقي. وتجري
الصفحه ٩٥ :
نشر الإسلام في
إفريقية. وتذكّرنا هذه الرواية بقصّة أبي الصّيداء وهي موجودة في الطبري (١). أبو