الصفحه ٨٦ : ء بالنسبة للدور العسكري لطرابلس ، فقد تضخّم إلى حدّ كبير سواء في علاقته
بضرورات مقاومة الخوارج أو في مواجهته
الصفحه ٩٥ :
نشر الإسلام في
إفريقية. وتذكّرنا هذه الرواية بقصّة أبي الصّيداء وهي موجودة في الطبري (١). أبو
الصفحه ١٥١ : بالفسطاط لتنفذ في النهاية إلى سوريا والعراق. وكانت هذه
القوافل تنقل معها خليطا من الحجيج من رجال العلم
الصفحه ١٥٤ : متميزون فهم مهددون دائما في سيطرتهم.
لقد كان العربي في
البداية وحده الجندي فعلا ، وكان الرجل الذي يقوم
الصفحه ١٦٣ : ، ومسجد أبي عبد الرحمان الحبلي
في حارة الأزهر (١٠٠ ه) ، ومسجد حنش الصنعاني (في باب الرّيح) ، ومسجد علي بن
الصفحه ١٨٨ :
الخوارج قيام
إمارات منشقّة إمّا خارجية وإمّا أسّسها آل البيت. وهذا أمر إيجابي جدا في تاريخ
المغرب
الصفحه ٢٤٠ :
القديم ، بأسماء
الأماكن الأولى التي تمّ تحديدها في العصر القديم ، ولكن تتوقّف ـ هنا أيضا
الصفحه ١٨ : وشارك في الغارات الأولى على إفريقية. لقد فهم عقبة سريعا باعتباره قائدا
طموحا ، ومؤسّسا نشيطا ، أنه لا
الصفحه ٦٥ : الأساس ، فإن أمير إفريقية أخذ في القرن الثامن الميلادي يضرب الدينار
ونصف الدينار وثلث الدينار (٣). لكن لم
الصفحه ٨٩ : ونظمت مؤخرا ستعكس بالضرورة هذا التأخير بالنسبة إلى
المشرق في تطوّر هياكلها الإدارية. بهذه الكيفية
الصفحه ١١٨ :
تغييرات مهمّة حصلت في الفترة الإسلامية. ونلحظ أخيرا في هذا الجدول أنّ شبكة
الكور متراصّة وأنّ السّلطة
الصفحه ١٢٣ :
ذكرنا ذلك من قبل ـ أنّ للوالي تعود القضايا السياسية ولو أنّ ما يجري في هذا
الميدان الحسّاس لا يمسّ أبدا
الصفحه ١٣٠ :
والمؤسّسات
الإسلامية أوجدت هناك وتأثّرت في فترة أولى بالموروث الفارسي والبيزنطي ثم تحرّرت
منها بد
الصفحه ١٣٧ : في المغرب الأقصى. وفضلا عن ذلك وانطلاقا من ١٢٩ ه ،
خرجت إسبانيا نهائيا عن سلطة القيروان لتنخرط في
الصفحه ١٧٦ :
ونتجت عن ذلك ثورة
الأقباط. وواصل في المغرب سياسة الابتزاز إلى درجة أنه اعتبره أرض غنيمة. وبأمر
منه