الصفحه ١٥١ : القوافل عند انطلاقها من القيروان تتبع الطريق الساحلية (التونسية) ، ثم تقتفي
طريق منطقة طرابلس وتمرّ
الصفحه ١٨٤ : التاريخ ،
كانت مؤهّلة لتكوين الممالك لأنها تجمع بين كثافة القوّة ودور حماية البلاد وقسط
من الاستقلالية
الصفحه ٥ :
تقديم
هذا الكتاب مجموعة
مقالات نشرت منذ مدّة طويلة في مجلّات استشراقية أو تاريخية من مثل
الصفحه ٥٥ : كان مقر العاصمة
ومركز إشعاع السلطة الإسلامية. وقد تجزّأ البيزاسان إلى مناطق منها الساحل وقمودة
الصفحه ٨٢ : ،
على غرار الفهريين ، وهذا يشكّل مصالح المحليين في مواجهة الحاكم الوارد عليهم من
الشرق (٢). وفي العصر
الصفحه ٨٨ : ذكر في المصادر من المعطيات القليلة التي تهمّ العصر
الأموي. من الممكن أن يكون حرس إفريقية يدين بوجوده
الصفحه ١٢٥ : لأنّ الوظيفة العدلية تفترض الموضوعية والتّسامي
عن الضغوطات وقدرا من النزاهة ، وهي مرتبطة في الحضارة
الصفحه ١٥٠ : ذلك ، انتظمت الأسواق بدفع من يزيد بن حاتم (١٥٥ ـ ١٧٠) ، الذي جمّع المهن
الحرفية والتجارية حسب
الصفحه ١٥٥ :
مولى ، وكذلك نفس الأمر بالنسبة إلى عدد من ولاة إفريقية من بعده.
لقد استقر الفرس ـ
وخاصّة الخراسانيّون
الصفحه ١٦٩ :
، تطوّرت لا حقا في الطرق التي تبحث بدقّة عن القداسة ، فأخذت جذورها من وجدان
البربر وروحهم الصادقة ، وهذا ما
الصفحه ١٧٩ :
الخطورة ، لكنّها
مثّلت في هذه الفترة بالذات حلقة جديدة من حلقات الانحلال الكامل لسلطة الخلافة
الصفحه ٢٠١ : الاستقلالية من طرف القوّاد
وعمّال المدن كان استمرارا لنزعة كبراء" الفيزيغوط" لتكوين حكم محلّي أو
إمارات صغيرة
الصفحه ٢١ : في أغلب الأحيان بالتعاون مع «السيّد» البيزنطي.
لتوضيح مشكل
المقاومة البربرية ، لا بدّ من ملاحظة أنّ
الصفحه ٢٩ : من ذلك ، ستشهد السنوات التي تلت تنحّي كسيلة ، تجديد النشاط البيزنطي. ففي
سنة ٧١ ه أبحر أسطول إغريقي
الصفحه ٥٢ : الغربية ابتداء من
طرابلس ، وهذا معنى فضائي ، وقد يتماهى مع مفهوم إفريقية من الوجهة المؤسساتية لا
من الوجهة