الصفحه ٧١ : عرب من المستقرين بخراسان ، وبصفة خاصة من تميم (١). فمن الوهلة الأولى لا نرى فحسب تسرّب العنصر الشرقي
الصفحه ٧٢ :
المهاجر ، يمكن أن يكون قد التحق عدد من البربر الداخلين في الإسلام (١) بصفوف الجيش العربي. وبهدف تهدئة
الصفحه ٧٥ :
المقاطعة. لكن ، وفي كلّ الحالات ، يتأتى التباين الأساسي بين نمطي التنظيم
العراقي والشامي من عوامل اقتصادية
الصفحه ٧٧ : العبّاسيين مرتبطة بالخدمة
العسكرية الفعلية والتي كان يعفى منها كثير من عرب من موجات الهجرة الأولى. وفي
تلميح
الصفحه ٩٠ :
مثبت في الشرق بالأساس في العهد العبّاسي الأوّل : من مثل دواوين المكوس (٣) والنّفقات والمستغلّات والخاتم
الصفحه ٩٨ :
بن أبي مسلم أراد إخراج البربر والموالي الجدد من القيروان وإرجاعهم إلى مواقعهم
الأصلية ولو كانوا
الصفحه ١٠٠ : المتمسّحين من طرف
حسّان. وهي قولة صحيحة دون شك ، لكنّ هذا التنظيم لم يرتكز ولم يتبلور إلّا حول
سنة ١٠٠ ه. أو
الصفحه ١٠٥ :
نفسها بالنسبة لديوان الخراج ـ لاتّصاله بأهل الذمّة ـ وللعملة. ولدينا معلومات
عمّا طرأ من تعريب في المشرق
الصفحه ١٢١ : الكيفية عيّن
مروان بن محمد عبد الرحمان بن زياد في المرّة الأولى من قضائه وعيّنه أبو جعفر
المنصور في فترته
الصفحه ١٤٣ : بأربع مراحل جمعت بين اللاتيني
والعربي : الحروف الأولى من كلمات مسيحية بيزنطية وصيغ دينية إسلامية إلى أن
الصفحه ١٦٤ :
يتكوّن هذا الخزان
من حوضين لهما بعدان مختلفان لكل منهما شكل دائري ، أحدهما مقترن بالآخر ، ويستعمل
الصفحه ١٦٦ :
التي تمتد نحو
الغرب إلى ساحة القصبة الحالية ذلك أن علي بن زياد عالم القرن الثاني دفن بالقرب
منها
الصفحه ١٧٧ : " حسب ما يذكره الإخباريون ، ويقود الثانية عبد
الواحد بن يزيد وهي تتركب أساسا من عناصر من" هوّارة".
ولم
الصفحه ١٩٠ :
وفيما بعد وليس عن
مغرب متعرّب وهذا على كلّ حال يستلزم وقتا طويلا كما في المشرق بالرّغم من كثافة
الصفحه ١٩٢ : (منتصف القرن الأوّل ـ أواخر القرن الثاني ه / ٦٥٠ ـ ٨٠٠ م)
فترة أساسية في التاريخ المغربي من طرابلس إلى