الصفحه ١٧٦ :
ونتجت عن ذلك ثورة
الأقباط. وواصل في المغرب سياسة الابتزاز إلى درجة أنه اعتبره أرض غنيمة. وبأمر
منه
الصفحه ١٨٠ :
المغرب ويفرض عليه
الطاعة للحكم الجديد. صحيح أنّ عبد الرحمان لم يكن من أنصار العباسيين وهذا ما
الصفحه ١٨١ :
أهلها ، من طرف
عناصر لا نعرفها بالضبط. وهذا حدث كبير (١٣٩ ه) لا بدّ من تفسيره.
لقد قويت الحركة
الصفحه ١٨٥ : موطن الإباضية. ولم يرد الجند ملاحقته واعتبروها تجميرا
بإيعاز من القادة العرب بالرّغم من إلحاح الأغلب بن
الصفحه ١٨٦ : مزكّاة من طرف الخليفة ، واسمه عمرو بن حفص بن قبيصة ، لكنّ الحركة الخارجية
لم تخمد وأخذت عنفوانا جديدا
الصفحه ١٨٨ : الإسلامي وذو أهمية كبرى على الرّغم من تفتيته لوحدة دار الإسلام. وهنا لا
بدّ من وقفة.
لقد تحدّثنا آنفا
عن
الصفحه ١٩٨ :
أبدت جدّيتها وشدتها ضدّ القوى الشامية وحتّى الجيوش العراقية الضّخمة. فالفتنة
ابتدأت من سنة ١٢٧ ه
الصفحه ٢٠٩ :
من أسباب ترسّخ
الإمارة الأموية مع هشام ابنه والحكم حفيده ، وجود حاجز بعد تكوّن إمارة سجلماسة
الصفحه ٢١٠ :
وفي كلّ مرّة كان
الحكم القائم يتغلّب عليها. من الممكن أن وجدت نزعة إلى الاستقلالية في الوحدات
الصفحه ٢٣٤ : يحفظ منها الكتّاب اللاتين إلا على بعض المقاطع فقط.
ومن بين مصادر الأهالي ، يجب أن نشير إلى مختصرات يوبا
الصفحه ٢٦ : يجسّدا أي شيء ، ولم يعرفا بالرّغم من انتصاراتهما الساحقة كيف
يتجنّبان الكارثة النهائية. للبحث عن أسباب
الصفحه ٣٤ :
جيشين صاعدين يعدّ
كل منهما ٦٠٠٠ رجل أعطى قيادتهما لابني الكاهنة. وهكذا احتمى من عنف البربر
الصفحه ٤٠ : مقاطعة
ممأسسة حتى ولو كانت تابعة لمقاطعة أخرى وهي مصر.
واضح أنه لم يكن
من الممكن في سنة ٤٥ هجري وبعد ١٨
الصفحه ٥٠ : المغرب ليس ولاية مركزية في الإمبراطورية ، ولم يعرف على رأسه
أمراء من الدولتين ولكن ـ وهذا ليس أقلّ صحّة
الصفحه ٥٧ : بداية من ٨٦ /
٧٠٥ بفضل موسى بن نصير الذي ارتقى في ذلك التاريخ إلى خطّة والي مستقل عن مصر.
وباتساع تلو