الصفحه ٢٣٣ : جانب آخر ، فإن تاريخ قرطاج قبل هنبعل كما هو الشأن فيما
يتعلق بصراعها مع روما ثم بقائها المؤقت لا يعود
الصفحه ٢٢٣ : السلالة
السادسة والعشرين ، والنصوص الشعبية التي تعود إلى العصر البطليمي ، والأدب
اللاتيني ، والأدب القبطي
الصفحه ٢٥١ : ، يتميّز جغرافيان بسعة اطلاعهما وجودة ملاحظاتهما وهما البكري (ت ١٠٦٨
م) في القرن الحادي عشر ، والعمري
الصفحه ١٦ : البذرة الأولى في مشروع الغزو
الطويل. ممّا لا شك فيه ، كان القصد العام للفتح قد وجد في ذهن القادة العرب
الصفحه ٧٩ : تعود
ل ٠٠٠ ، ٤ من بين كامل الجند بمعنى العشر من الممنوحين ، فكان كل واحد منهم يحصل
على ٢٠٠ دينار (ما
الصفحه ١٤٧ : يكن ولا يمكن
أن يكون هذا القطاع من الأملاك العامّة العربية أو المستعربة إلّا خاضعا لضريبة
العشر ، إلّا
الصفحه ١٥٣ : وتتمطّط حسب الظروف. وخلال العشرين سنة الأخيرة من
العهد الأموي ، قوي الصراع بين القبائل ، وبرز الحقد بين
الصفحه ١٦٣ : وجبانة قريش في اتجاه
الجنوب الغربي الأكثر ذكرا (١) ، غير أن هذه الجبانات لا يبدو أن كان لها دور أساسي أو
الصفحه ١٨٦ : ، صادفت خمس عشرة سنة منها ولاية يزيد بن حاتم الذي طبع
هذه الفترة بقوّة شخصيته. فكان عهده عهدا ذهبيا مجيدا
الصفحه ٢٠٦ : أنّه لا يستطيع أن يرفض إلى الأبد دخولها ، خاصّة وأنّ مسلمي
الأندلس وعربهم محتاجون إلى مدد لتوسيع دائرة
الصفحه ٢٤٤ :
على بدايات الحركة
الفاطمية (١).
ج ـ عرف النصف
الأول من القرن الحادي عشر ، تحرير كتاب تاريخ
الصفحه ١٥٤ : وفنائهم في الحروب ، لا إلى المحافظة على خصوصيتهم دون
الذوبان في الجموع المحيطة فقط ، بل تمكنوا كذلك من
الصفحه ١٥ : .
مع شيء من
الاحتراز ، يبدو لنا أنّ هذه الرواية لا يجب استبعادها ، لأن مشروع إفريقية كان
عمل عثمان
الصفحه ٢٩ : تقدّم لنا أنّ زهيرا «أخذه زهد ديني مفاجئ عن أمور الدنيا» ، وحسب عبارة
شارل ديل Ch.Diehl ، لا يسعنا
الصفحه ١١٩ : وزبدة لمجهود قضاة القرن الأوّل أي ما يسمّى بjurisprudence.
والحقيقة أنّ هذه النظرية لا تعتمد على حجج