الصفحه ٨٨ : ذكر في المصادر من المعطيات القليلة التي تهمّ العصر
الأموي. من الممكن أن يكون حرس إفريقية يدين بوجوده
الصفحه ١٠٧ : باعتبارها محاسبة من نوع خاصّ.
من الممكن أنه وجد
بدمشق ديوان عامّ للجند ، إذ تتكلم المصادر عن" الديوان
الصفحه ١٠٩ :
المعلومات متأخّرة
زمنيا أو أتت من جغرافيين من أصل عراقي ، فإنّ الكورة هي التي تمثّل دون شك الوحدة
الصفحه ١٢٥ : لأنّ الوظيفة العدلية تفترض الموضوعية والتّسامي
عن الضغوطات وقدرا من النزاهة ، وهي مرتبطة في الحضارة
الصفحه ١٤٨ : طبقت عليها جباية من النوع الإسلامي. وخضعت الأراضي الصالحة لزراعة الحبوب ،
وغابات الزيتون ، وواحات
الصفحه ١٥٠ : ذلك ، انتظمت الأسواق بدفع من يزيد بن حاتم (١٥٥ ـ ١٧٠) ، الذي جمّع المهن
الحرفية والتجارية حسب
الصفحه ١٥٥ :
مولى ، وكذلك نفس الأمر بالنسبة إلى عدد من ولاة إفريقية من بعده.
لقد استقر الفرس ـ
وخاصّة الخراسانيّون
الصفحه ١٦٩ :
، تطوّرت لا حقا في الطرق التي تبحث بدقّة عن القداسة ، فأخذت جذورها من وجدان
البربر وروحهم الصادقة ، وهذا ما
الصفحه ١٧٩ :
الخطورة ، لكنّها
مثّلت في هذه الفترة بالذات حلقة جديدة من حلقات الانحلال الكامل لسلطة الخلافة
الصفحه ٢٠١ : الاستقلالية من طرف القوّاد
وعمّال المدن كان استمرارا لنزعة كبراء" الفيزيغوط" لتكوين حكم محلّي أو
إمارات صغيرة
الصفحه ٢٠٣ : الحرّ بن عبد الرحمان عاملا على
البلد سنة ٩٩ ه.
ومن جملة
الاستثناءات تولية السّمح بن مالك من طرف عمر
الصفحه ٢٠٧ : عليها في
بلادهم أي استيطانهم في الأجناد.
فوضع من أصلهم جند
دمشق في إلبيرة وأهل الأردن في ريّة وأهل
الصفحه ٢٢٠ :
تصنيف المصادر
التي بحوزتنا من وراء الفترات التاريخية والفروقات الفضائية.
ولمعالجة النقطة
الأولى
الصفحه ٢٣٠ :
الإحصاء حسب الحقبات التاريخية
الحقبة القديمة ما
قبل الإسلامية (من البدايات إلى سنة ٦٢٢ م)
ما
الصفحه ٨ : وفضائيا يهتمّ به قبل كلّ أحد أبناء هذه الرّقعة من
العلماء والمثقفين لأنه يمسّهم عن قرب ، ولأن التاريخ ليس