الصفحه ١٤١ : الأحيان تطابق بين الأقاليم المدنية ومراكز الكور
باستثناء التي كانت عسكرية منها. بالإضافة إلى ذلك عوّض ظهور
الصفحه ١٤٧ :
استسلام ، وأخرى كأراض أسلم عليها أهلها. بالرغم من أهمية هذا التصوّر فإنه يبقى
تقليديا ، وتبقى جدواه في كل
الصفحه ١٥١ : القوافل عند انطلاقها من القيروان تتبع الطريق الساحلية (التونسية) ، ثم تقتفي
طريق منطقة طرابلس وتمرّ
الصفحه ١٦٣ : . ويعدّ الرّواة سبعة مساجد من هذا النوع يعود جميعها إلى القرن الأول هجري
وهي مسجد الأنصار ، ومسجد الزيتونة
الصفحه ١٦٨ : . وعرف المشرق جيدا ، وأخذ منه أحاديث وروّج فيه أخرى. من المؤكّد أنه التقى
بسفيان الثوري وكذلك بابن لهيعة
الصفحه ١٨٤ : التاريخ ،
كانت مؤهّلة لتكوين الممالك لأنها تجمع بين كثافة القوّة ودور حماية البلاد وقسط
من الاستقلالية
الصفحه ١٩٤ : الوقت عن تلبية حاجيات هذا الجيش. ولقد ظهر مليّا
في عهد الرّشيد ومن بعده من الخلفاء أنّ الإمبراطورية كانت
الصفحه ٢١٨ : العالم بتأثيرات التوسع البطيء للغرب كما أحسّ ـ من دون شكّ ـ بعمل
القوى الذاتية للانحلال. لكن القرن الخامس
الصفحه ٢٤٣ : لروايات فقهية لها صلة بالتاريخ (٢).
ب ـ بعد قرن من
الصّمت (٣) (٨٥٠ ـ ٩٥٠ م) ،
ظهر كتاب أساسي ، لا يبدو
الصفحه ١٦ : معركة سبيطلة أيضا الأخيرة. سيأخذ ، من هنا فصاعدا
الصّراع بين الإمبراطوريّتين من أجل حماية الولاية مظهرا
الصفحه ٤٥ : أن تكون سوى رمزية ، لكنها ذات دلالة قوية.
فعندما نحذف ما في روايته من حشو لما للحدّ الأسطوري من وزن
الصفحه ٤٩ : ء الأمويون مثلهم مثل العبّاسيين بنقل حكّام من مصر إلى إفريقية دون أن
نلاحظ في أيّ وقت من الأوقات ، اجتماع
الصفحه ٥٥ : كان مقر العاصمة
ومركز إشعاع السلطة الإسلامية. وقد تجزّأ البيزاسان إلى مناطق منها الساحل وقمودة
الصفحه ٧٩ : تعود
ل ٠٠٠ ، ٤ من بين كامل الجند بمعنى العشر من الممنوحين ، فكان كل واحد منهم يحصل
على ٢٠٠ دينار (ما
الصفحه ٨٢ : ،
على غرار الفهريين ، وهذا يشكّل مصالح المحليين في مواجهة الحاكم الوارد عليهم من
الشرق (٢). وفي العصر