الصفحه ٦٠ : الدخول مباشرة للصلاة دون المرور بالخارج.
__________________
(١) ابن عبد الحكم ،
م. س ، فتوح ، ص ص ٢٩١
الصفحه ١٤٠ :
في حين كان الجيش
يتكوّن من عرب إفريقية الأقوياء البنية ، مثل حبيب بن أبي عبدة أو عبيدة ، وابنه
عبد
الصفحه ١٩١ :
على رأسه ابن
الجارود الذي دخل القيروان وسحق الوالي وجيشه. لقد حاول هذا عبثا اللجوء إلى
المدينة بعد
الصفحه ٥٦ : » ، المجلة الإفريقيةRevue africaine ، ١٩٤٢ ، ص ٣٧.
(٢) ديل ، م. س ، ص
٤٦٧.
(٣) على سبيل البيان
يقول ابن
الصفحه ٦٨ : .
(٣) ابن عبد الحكم ،
فتوح مصر ، م. س ، ص ٢٨٨.
(٤) البيان ، ص ٥٠ ؛
انظر أيضا ابن الرقيق ، المتوفر أخيرا
الصفحه ٧٢ : مصادره.
(٢) ابن عبد الحكم ،
ص ٢٧١ ؛ البيان ، ص ٣٨ ؛ ابن الرقيق ، الورقة السابعة ؛ الدباغ وابن ناجي
الصفحه ٨٨ : ء
الحرس كان يتم بين مواليهم والمخلصين لهم. هناك إشارة من ابن الأثير (٢) حول أساليب حكومة المهلبيين تسمح
الصفحه ١١١ : (١). إنّما كان ابن الأغلب دائما تبعا للوالي العامّ ، على
الأقلّ نظريا ، مع أنه كان يتصرّف إزاءه كالزميل والند
الصفحه ٥٩ : استعمله ابن عبد الحكم ، لكن في هذا الصدد هناك غموضا في
اللغة (٣). وبما أن اللفظ يتضمن معنى عون السلطة
الصفحه ٧٨ : مع الشرق ومعطى قدّمه ابن
الأثير متعلّقا بالجند الأغالبة في نهاية القرن الثاني الهجري. ففي المقاطعات
الصفحه ٨٧ : أنه أثناء ثورة ابن الجارود في ١٧٨ ه ، سمع الأمير الفضل
بن روح دقّ طبول صاحب شرطته وقد جاء في هيئة
الصفحه ١٠٩ : " بخصوص باغايا
(٢) ، وابن العذاري الذي أخذ عن سابقيه من مثل ابن الرّقيق يذكر" كور"
إفريقية (٣).
ويبقى
الصفحه ١٥٢ : ولاة العباسيين
مثل ابن الأشعث ، ويزيد بن حاتم اللذين واصلا استصحاب السوريين والمصريين ، جلبا
معهما خاصة
الصفحه ١٦٨ : التي تترجم أقصى ما بلغ إليه الورع في إفريقية مثل
عبد الرحمان بن زياد بن أنعم ، وابن فروخ ورباح بن يزيد
الصفحه ١٨٤ :
انتصاراته على الخوارج ، وجد ابن الأشعث نفسه مجبرا في سنة ١٤٨ ه أن يترك ولايته
على إفريقية وأن يلتحق بالمشرق