الصفحه ١٢٩ : .
خاتمة
إنّ الفتح العربي
كان الحدث الأصلي الذي حرّك تحوّل إفريقية والمغرب من مصير تاريخي إلى مصير تاريخي
الصفحه ١٤١ : الأحيان تطابق بين الأقاليم المدنية ومراكز الكور
باستثناء التي كانت عسكرية منها. بالإضافة إلى ذلك عوّض ظهور
الصفحه ١٦١ : عرفتها المدن أو لتقدير القوى
المحافظة عليها والمجهود التجديدي فيها. في المقابل ، نعرف أكثر قليلا عن
الصفحه ١٦٤ : كان الفن
المعماري في إفريقية إذن في أوج مخاضه خلال القرن الثاني ، باحثا عن ذاته في
التأليف بين
الصفحه ١٦٦ :
التي تمتد نحو
الغرب إلى ساحة القصبة الحالية ذلك أن علي بن زياد عالم القرن الثاني دفن بالقرب
منها
الصفحه ١٨٠ : القادة العرب
لم يكونوا مستعدّين للقبول بهذه العملية وبالتالي بالانشقاق التام عن سلطة الخليفة
، وكانت
الصفحه ١٨٢ : ولأنهم في آخر المطاف لم يكونوا في تلك الآونة مستعدين
للابتعاد عن مظلة الخلافة.
العودة العباسية (١٤٤
الصفحه ١٨٦ :
وعيّن الخليفة
للولاية أوّل المهلّبيين ، الذين سيتتابعون على إفريقية إلى حدّ تكوين شبه أسرة
حاكمة
الصفحه ٢٣٢ :
إلى الألفية
الأولى ، وتوضّح مصادر أخرى أجنبية وخاصة الإغريقية منها العهود السّفلى لسلالة
السّاييت
الصفحه ٢٣٨ : طويل (٢). في كتابه الكلاسيكي عن إفريقية البيزنطية ، يوضح شارل ديل
C.Diehl كيف يمكن استغلال المصادر
الصفحه ٣٥ : بدائية
ومحدودة جيشا يمتلك موارد إمبراطورية شاسعة. لقد اهتم التاريخ الغربي إلى حد الآن
، بالموت المفاجئ
الصفحه ٦٥ : .
بينما نثمّن ما
ورد عن ح. ح. عبد الوهاب من أن ضرب العملتين الثمينتين من طرف والي إفريقية وفي
المشرق كان
الصفحه ٧٤ : هذه التنظيمات الدفاعية في آسيا الصغرى
(الأناضول) في الأماكن التي لم يحتلّها العدو. وفي عهد أقدم كتب عن
الصفحه ١٠١ :
لعودته إلى الشرق
، لكن بحضور القاضي و «العدول» والمفهوم الأخير متأخّر زمنيا ، كما ذكر لنا كتاب
الصفحه ١٠٧ : باعتبارها محاسبة من نوع خاصّ.
من الممكن أنه وجد
بدمشق ديوان عامّ للجند ، إذ تتكلم المصادر عن" الديوان