الصفحه ١٨ :
ـ ٥٥ / ٦٧٠ ـ ٦٧٤)
عند ما أصبح عقبة
بن نافع والي إفريقية سنة ٥٠ ه ، كان قد صار رجلا ناضجا ، له من
الصفحه ٣٣ : إلى إفريقية باعتباره منقذ النظام العامّ (٨٠ ه / ٦٩٩
م). لقد دخل إلى قابس وقفصة وقسطيليّة دون معارك
الصفحه ٤٥ : على هذه الحقوق وكيف صار والي إفريقية يتوجّه أكثر فأكثر إلى دمشق. وفعلا
وضعت صراعات أخرى والي الفسطاط
الصفحه ٤٩ :
معاوية بن مروان
شقيق الوالي السابق إلى وظيفة والي الخراج (١).
وفي مناسبات عديدة
قام الخلفا
الصفحه ٥٦ :
والبيزاسان وامتدت على الشريط الساحلي الطرابلسي إلى حدّ لبدة.
فهل يتعيّن أن
نلاحظ في هذا السياق
الصفحه ٧٩ : نعرفها عن المشرق ، وهي عناصر
صالحة على الأقل إلى نهاية القرن الثامن الميلادي ، إلى حدّ يكون من المشروع
الصفحه ١٣٩ : ، الأمر الذي
أدّى في نهاية فترتنا إلى تتالي التمرّدات العسكرية أكثر فأكثر.
خضع التنظيم
العسكري إلى
الصفحه ١٨١ :
الإباضية واشتدّ عودها فيما دحرت الحركة الصّفرية من إفريقية ذاتها فعادت إلى
موطنها الأصلي بالمغرب الأوسط
الصفحه ١٨٣ : إلى النّصف. لكنّ الاستعادة كانت صعبة وغير واضحة ليس
فقط لأنّ التهديد الخارجي بقي مستمرا وإنّما أيضا
الصفحه ٢٥٢ : الأكثر ثراء عن الدول الإسلامية في الحبشة خلال القرن
الرابع عشر ، وعلاوة على أهمية وضعه ، يطرح كتاب العمري
الصفحه ٤١ : عن" خروج" عقبة للمغرب فهو يسند
للخليفة معاوية عبارة «لقد رددتك إلى عملك» ، وذلك عند ما شرح له عقبة
الصفحه ٦٩ : للمبادئ التالية :
يعتبر كل عربي
مستقر على أرض مفتوحة جنديا ، إلى حدّ أنه يمكن تحديد حجم الجيش بأعداد
الصفحه ٨٣ :
تفاصيلها كما أنها
هشّة ومبعثرة في شكل تحصينات مشيدة وقصور مبنيّة بشكل متعجّل يعبّر بشدة عن الضغط
الصفحه ٩٤ : بعد المصاريف المحلية التي تستهلك أغلبها. إلّا أنّ هذا المصدر لا
يتحدّث عن ماهية هذه الجباية : خراج أم
الصفحه ١٣٠ : ءا من عبد الملك (٦٥ ـ ٨٦ ه). وهي التي انتقلت إلى المغرب وشهدت فيه نفس
التطوّر بإيعاز من المركز أي في