الصفحه ١٥٩ :
انسجامهم بصفة
تدريجية خاصة في المدن ، وأساسا في القيروان عن طريق روابط الولاء الشخصية.
وكانت
الصفحه ١٦٢ : المركزية على طول السّماط ، وهو شارع يقسّم المدينة إلى قسمين ،
وقع تنظيمها وتخصيصها حسب المهن من قبل يزيد بن
الصفحه ١٦٩ :
، تطوّرت لا حقا في الطرق التي تبحث بدقّة عن القداسة ، فأخذت جذورها من وجدان
البربر وروحهم الصادقة ، وهذا ما
الصفحه ١٧٥ : الخوارج في الولايات المركزية الشرقية (العراق وفارس) ، كانت هذه الحركات
تبحث عن مواصلة البقاء في أطراف
الصفحه ١٩٠ :
وفيما بعد وليس عن
مغرب متعرّب وهذا على كلّ حال يستلزم وقتا طويلا كما في المشرق بالرّغم من كثافة
الصفحه ١٩٤ :
الجديدة بصفة عامّة ، ولكونه بصفة خاصة عاجزا بالضرورة عن الحفاظ على الدولة ضد
الخوارج دون جيش مكثّف وفي نفس
الصفحه ٢٠٠ : .
وتتردد المصادر
بخصوص الفتح الأوّلي للأندلس أو قسم منها أكان عن أمر من موسى بن نصير أو عن مبادرة
شخصية من
الصفحه ٢٤٨ : بإفريقية السوداء ، فقد بلغت معرفتنا عنها أوجها في الوقت الذي ظهرت معه
المخطوطات الأثيوبية وهي وثائق إفريقية
الصفحه ٢٤٥ : .
ويجب على مؤرخ
إفريقية السوداء أن يحوّل المؤلفات الجغرافية العربية إلى إطارها الثقافي الخاص ،
فإلى أيّ
الصفحه ١٤ : النهاية المنطقية لفتح مصر ، وأن هذه هيأت لتلك.
دخل عمرو بن العاص
سنة ٦٤٢ م منتصرا إلى الإسكندرية ، ثم
الصفحه ٢٧ : بالتحديد التي أخضعها العرب ،
لأنه بعيدا عن كل اعتبار لعدم استقرار التجمّعات البربرية ، وإمكانية انقسامها
الصفحه ٩٠ :
الصّدقات والأعشار
(١) وديوان الطّراز (٢) ، لكنّها تصمت على عكس ذلك عن أجهزة ثانوية صغيرة لها وجود
الصفحه ١١١ : كالمدافع عن السّلطة
الشرعية القائمة أي سلطة والي القيروان.
وما له معنى أكثر
أنّ الثوار من الجند كانوا
الصفحه ١٤٠ : ، بفضل دار صناعة تونس بأسطول تفرض عن طريقه هيمنتها البحرية على المتوسط
الغربي الذي تحوّل إلى" بحيرة
الصفحه ١٨٩ : الإسلام في الجماهير المغربية المشتّتة.
وأخيرا لا بدّ من
ذكر مجيء إدريس الحسني العلوي إلى المغرب الأقصى