الصفحه ٢٤٦ :
مكانة لإفريقية من
منتصف القرن التاسع إلى منتصف القرن الحادي عشر ـ وهم معنيون تقريبا كلهم بهذا
الصفحه ٢٩ : لتجنّبه الكارثة. وهذا ما يفسّر أن الأخبار تجمع بين
الروم والبربر وتضعهم جنبا إلى جنب في هزيمة ممّس ؛ ولكن
الصفحه ٢٤٣ : أخبار ، غير أنه يمكن دمجه
في هذا الصنف ، لا لأنه يحتوي على معطيات دقيقة ومباشرة عن مصر فحسب بل بحكم
الصفحه ٨ : بل لاستكشاف حقائق موجّهة إلى الرابطة العلمية العالمية. بقي أنّ المفترض
أنّ تاريخ رقعة محدّدة زمنيا
الصفحه ٥١ : الجديدة) مع أنها كانت دائما منفصلة إداريا عن أفريكا
القديمة ، وذلك إلى حدّ سنة ٢٥ قبل الميلاد. في هذا
الصفحه ١٢٣ :
الأمور فلا نعرف
بالضبط ما يعود إلى الوالي شخصيا وإلى شرطته وما يعود إلى القاضي ومحكمته. يبدو ـ وقد
الصفحه ١٢٥ : لأنّ الوظيفة العدلية تفترض الموضوعية والتّسامي
عن الضغوطات وقدرا من النزاهة ، وهي مرتبطة في الحضارة
الصفحه ١٥٠ : . أمّا عن العلاقات التجارية التي تربط إفريقية بعالم بلاد السودان
والتي يرجعها اليعقوبي إلى القرن
الصفحه ٢٣٧ : بالنسبة للفترة إلى
أبعد الحدود وذلك عن طريق كتابه «الحرب الفندالية» De
Bello Vandalico.
ويمكننا العودة
الصفحه ٧ :
التاريخية استهدفت
الرقعة المغربية كتب أغلبها بالفرنسية وترجم البعض منها إلى العربية ، كما لدينا
الصفحه ٤٧ : ) تنطوي ضمنيا على استقلال إفريقية عن مصر. فمن ٨٦ إلى ١٨٤ / ٧٠٥ ـ ٨٠٠ ،
بدأت الولاية تنظّم شؤونها وتتمتّع
الصفحه ٥٤ : عن قطيعة وتتجلى في بروز ألفاظ عربية أو تعبيرات جغرافية مجلوبة من المشرق.
فمهما كانت رابطة الهوية بين
الصفحه ٦١ : التحت ـ أرضية التي لم يقع الكشف عنها جيدا والتي يمكن أن تكون بناية
مهابة أنها كانت في المشرق محصّنة
الصفحه ٢٤١ : مجهولة إلى
حد ذلك الوقت. فلا نستغرب إذن أن يكون لدينا ـ ولأول مرّة ـ معلومات أكثر دقّة عن
العالم الأسود
الصفحه ٦٠ : الوقوف
إجلالا لأهل الجاه. وصياغة الطرفة والحديث على تلك الصورة ليسا أقلّ دلالة عن هذا
التقليد إذ يمثلان