الصفحه ١٩٣ : وبقيت
صامدة إلى أن وجدت توازنا جديدا مع إبراهيم بن الأغلب.
وقد رأينا أنّ
البربر الخوارج عاودوا مقاومة
الصفحه ٢٢٣ : المكتوبة الأولى برديات كهنوتية مصرية تعود إلى الإمبراطورية الحديثة ،
ولكن تدوينها الأول يعود إلى بداية
الصفحه ٢٥٣ : متعددة بالنسبة إلى هذه
الفترة وهي تكاد تقتصر في اهتمامها على بلاد المغرب ومصر. ولا بدّ من إعطاء مكانة
على
الصفحه ٧٠ : (١) ، إضافة إلى عدد من المصريين يقارب ألفين أو ثلاثة آلاف
رجل ، وذلك فيما أعدّه من حاجيات لمقاومة الخوارج
الصفحه ١٥٢ : أغلبية. وهو ما أدّى إلى القطع مع
التوازن القديم الذي كان فيه اليمنيّون الأغلبية الساحقة ، فقلب الوضع
الصفحه ٢٢١ : إلى خطورة «الرجوع إلى المصادر العربية» التي يمكن أن تجعلنا
نعتقد ـ بتأكيدها على المنطقة السودانية
الصفحه ١١٠ : المعروف أنّ
الإدارة البيزنطية (١) قسّمت مقاطعة إفريقيا (الإيكزاركا) إلى ستّ دوائر إدارية
مدنية كبرى على
الصفحه ١٤٦ : السير نحو استعادة الازدهار.
إذا كنّا نفتقد
إلى معلومات دقيقة حول الفلاحة ، فيمكننا التأكيد على الأقل
الصفحه ١٤٩ :
الأبسطة إلى آخر عهد الولاة ، مع أنها تقليد محلّي قديم فلم يكن بإمكانها تجنّب
التأثير المشرقي. ومقابل ذلك
الصفحه ١٨٧ : المعمول بها من قديم أي
أنّ عهد الخليفة هو الأساس ومتى ما وصل إلى شخص صار الحكم المطلق بيده وأضحى
الوالي
الصفحه ٢٠٦ : أنّه لا يستطيع أن يرفض إلى الأبد دخولها ، خاصّة وأنّ مسلمي
الأندلس وعربهم محتاجون إلى مدد لتوسيع دائرة
الصفحه ٢٠٩ :
وبالأخصّ إمارة الأدارسة يحميه من الجحافل العبّاسية. في كلّ الغرب الإسلامي ، من
إفريقية إلى الأندلس ، كان
الصفحه ٢١٩ : بحكم بنية الوثائق وحركة التاريخ الشاملة ، فإن الاستمرار الإسلامي يتطلب في
حدّ ذاته أن يقسّم إلى فترتين
الصفحه ٢٤٤ : إفريقية ، نشرها المنجي الكعبي في تونس (١٩٦٨) دون أن
نكون متيقنين من صحة نسبتها إلى الرقيق (٢).
في كل هذه
الصفحه ١٧ : بيزنطيا إلى المنستير ووقع
صدّه ، وتمّ الاستيلاء ، من جهة ثانية ، على مدينة جلولاء في منطقة القيروان. وقد