الصفحه ٢٠ : لبقة تسعى إلى أسلمة إفريقية. فهما يتعارضان في سياساتهما وطبائعهما اللّينة
من جانب والعنيفة من الجانب
الصفحه ١٨٢ : وليبيا الحالية والمغرب كلّه إلى الأطلسي والأندلس.
وأمام الاضطرابات الداخلية ومحاولات الانفلات من قبضة
الصفحه ١٩ :
المخرّبة؟ لا يمكن
للقيروان أن تتطلّع إلى الجنوب والوسط أكثر من الشمال إلّا بوضعها وسط إفريقية.
وقد
الصفحه ٢٤ :
إن عودته إلى
إفريقية من هذه الجولة الخاطفة ، التي وإن كانت انتصارا بسيكولوجيا ، قد كانت أيضا
نصف
الصفحه ١٧٣ :
بين ٨٤ ه و ١٨٤ ه
، من انتهاء الفتح إلى انتصاب الولاية الأغلبية وطيلة قرن من السيطرة العربية
الصفحه ١٩٨ : واستعرت من ١٢٩ ه. وكانت قاعدة الشرعية العباسية ـ المبنية
على الغموض ـ رهيفة في سنة ١٣٢ ه. فتفجّرت
الصفحه ١٥٤ : وفنائهم في الحروب ، لا إلى المحافظة على خصوصيتهم دون
الذوبان في الجموع المحيطة فقط ، بل تمكنوا كذلك من
الصفحه ١٣٧ : في المغرب الأقصى. وفضلا عن ذلك وانطلاقا من ١٢٩ ه ،
خرجت إسبانيا نهائيا عن سلطة القيروان لتنخرط في
الصفحه ٣٥ : وإنجازاته التي كان من أهمّها قطعا ولادة بلاد المغرب في
التاريخ والحضارة عن طريق الإسلام.
الصفحه ٢٥٢ :
الرابع عشر ، وهو
يمثل شهادة ملاحظ من الطراز الأول ، ولذلك فهذا الكتاب هو مصدرنا الرئيسي في دراسة
الصفحه ٢٥٠ : الإخبارية من كل النواحي ابتداء من الكامل لابن الأثير ،
وصولا إلى كتاب العبر لابن خلدون ، مرورا بابن العذاري
الصفحه ٢٤٢ : سوى الأحداث
البارزة وبصفة مقتضبة في كتاب فتوح
__________________
(١) على أنه من المهم
الإشارة إلى
الصفحه ٢٣٢ :
والثالث قبل الميلاد.
ج ـ الفترة
الممتدة من قيام البطالمة في مصر (نهاية القرن الرابع قبل الميلاد) إلى
الصفحه ٢٤٤ : إفريقية ، نشرها المنجي الكعبي في تونس (١٩٦٨) دون أن
نكون متيقنين من صحة نسبتها إلى الرقيق (٢).
في كل هذه
الصفحه ٢٣٣ : اطلاعنا على انتشار المسيحية في أثيوبيا
يرجع إلى كتاب : Historia Ecclesiastica de Rufinus in :
Patrologie