الصفحه ٤٧ : . لكن هذا التفسير يبقى غير
كاف إذا لم نحتط بكلّ تأكيد من أن كلّ وال على إفريقية كان يحبّذ الرقابة عن بعد
الصفحه ١٥٣ : ء إزاء الجيوش السورية ـ وهم عرب أيضا ـ والذين
أتوا لنجدتهم في سنة ١٢٣ ه. ويفسّر هذا العداء ، فضلا عن
الصفحه ١٥١ : والأفارقة ، وقبائل البربر واليهود متفوّقين عدديا ،
غير أن العناصر الجديدة المتكوّنة من العرب ومواليهم
الصفحه ٢٢٣ : الإسلامي (القرن السابع ميلادي) ،
والمصادر العبرية (التوراة) والآرامية (يهود فيلة) التي تعود إلى فترة
الصفحه ٦٨ : . هؤلاء الذين لا يتردّدون هنا في
إفريقية كما هو في المشرق في استخدام أساليب التعذيب من أجل استرجاع
الصفحه ٤٩ : ء الأمويون مثلهم مثل العبّاسيين بنقل حكّام من مصر إلى إفريقية دون أن
نلاحظ في أيّ وقت من الأوقات ، اجتماع
الصفحه ٦٩ : بقي عربي واحد من الحملات السابقة. ومن
المحتمل أن يكون من بين الأربعين ألف مقاتل الذين صاحبوه من مصر
الصفحه ١٩٠ : العسكرية للجند العرب والخراسانيين الذين دخلوا البلد في العهد العبّاسي.
وهذا سواء في ولاية آخر المهلّبيين
الصفحه ١٨٥ : سالم. ولا ندري هل كان يعتبر
القوّاد أنّ الملاحقة في أراض شاسعة لا تؤدّي إلى شيء أم صاروا يعتبرون أنّ في
الصفحه ٥٠ : لفظة
إفريقية التي تعتمد غالبا لتقديم المقاطعة (٤) ، لا يتسرّب أي شك بأنها تنحدر عن اللاتينية
الصفحه ٣١ : بالوصاية على ابنيها أو أبنائها الثلاثة الذين كانوا
صغار السن لتحمّل أعباء الحكم ، ففرضت نفسها عبر خصالها
الصفحه ١٩٧ :
الأموي سنة ١٣٨ ه أي لمدّة تقترب من نصف القرن ، كانت الأندلس بالأساس تابعة
لولاية إفريقية والمغرب أي
الصفحه ١٣٩ :
التنظيم العسكري
كان جيش إفريقية
يتكوّن في الأصل من جنود مصريين أي من عرب مصر ، ثم انفتح مع حسّان
الصفحه ١٠٢ : الجهاز الإداري البحت الذين يتمتّعون بهذه الخطة السياسية
لكن يجب إضافة القوّاد العسكريين خاصّة في العهد
الصفحه ٢٠١ : العسكرية زمن الولاة كما زمن الأمويين الأوائل ،
فهي لا تني تقريبا أبدا. ومن الممكن أنّ هذا النزوع نحو