الصفحه ١٤٥ : بعمل الدولة الذي أشعّ فيها بعمق.
مجتمع إفريقية
الأسس الاقتصادية
نعرف أن اقتصاد
إفريقية ، كان يعيش
الصفحه ٢١٠ :
وفي كلّ مرّة كان
الحكم القائم يتغلّب عليها. من الممكن أن وجدت نزعة إلى الاستقلالية في الوحدات
الصفحه ١٣١ :
قائمة ولاة إفريقية والمغرب
معاوية بن حديج :
٤٥ ـ ٥٠ ه.
عقبة بن نافع
الفهري : ٥٠ ـ ٥٥ ه
الصفحه ٩٩ :
في الصدقات والعشر
وأراد تخميس البربر» (١). وقد أثار الرجوع إلى هذه الوضعية القديمة كما هو متوقّع
الصفحه ٧٩ : تعود
ل ٠٠٠ ، ٤ من بين كامل الجند بمعنى العشر من الممنوحين ، فكان كل واحد منهم يحصل
على ٢٠٠ دينار (ما
الصفحه ١٦٣ : ، ومسجد أبي عبد الرحمان الحبلي
في حارة الأزهر (١٠٠ ه) ، ومسجد حنش الصنعاني (في باب الرّيح) ، ومسجد علي بن
الصفحه ٤٨ : غرار حبيب بن عبدة (أو عبيدة) بن عقبة بن نافع وخالد
بن أبي حبيب ، ونجحوا في تأسيس سلطة مع عبد الرحمان بن
الصفحه ٧١ :
الذي استطاع أن ينصهر بشكل نافع قد وقع تجميده وإقراره في مكانه. بالتالي ، فإن
الفكرة التي تحصل عند قرا
الصفحه ١٧ :
من أجل استئناف
التوسّع الإسلامي على حساب بيزنطة التي وقع تهديدها جديّا من جديد. وعرفت إفريقية
في
الصفحه ٧٢ :
فتستحق مسألة
انتداب البربر أن نتوقّف عندها : فمنذ البدايات الأولى للفتح مع عقبة بن نافع وأبي
الصفحه ١٨ :
ـ ٥٥ / ٦٧٠ ـ ٦٧٤)
عند ما أصبح عقبة
بن نافع والي إفريقية سنة ٥٠ ه ، كان قد صار رجلا ناضجا ، له من
الصفحه ٢٢ :
غوتيي Gautier افترض حصول انهيار الحضارة الفلاحية والحضرية التي كانت
مزدهرة نسبيا في عهد روما ، غير
الصفحه ٢٤ : حاميته لمهاجمته في تهودا
، وهي واحة قريبة من بسكرة الواقعة على سفح جبال الأوراس (نهاية ٦٣ / أغسطس ٦٨٣
الصفحه ٤٣ :
وهذا شأن معاوية
بن حديج أحد قادة العثمانية بمصر (١) ، وعقبة بن نافع (٢) ، وزهير بن قيس البلوي
الصفحه ٢٣٩ : ، وهو الأمر الأكثر احتمالا ، فإن المعلومات الواردة في
كتاباتهم ، لها علاقة إذن بأقصى جنوب المغرب الأقصى