الصفحه ١٤ : الصحراء ، وحتى في
اتجاه طرابلس. وفي سنة ٦٤٦ م ، كان عليه ، مع ذلك ، استرجاع الإسكندرية من بين
أيدي
الصفحه ١٥ : .
مع شيء من
الاحتراز ، يبدو لنا أنّ هذه الرواية لا يجب استبعادها ، لأن مشروع إفريقية كان
عمل عثمان
الصفحه ٢٣ : لمزم ، الذي
كان يخشى منه أن يقوم ضدّه بعمل موحّد.
وبوصوله إلى منطقة
جبال الأوراس ، أقام حصارا على
الصفحه ٣٩ : كبيرة ، وذلك بعيدا عن كل اهتمام بالتبعية
وعن البحث عن حجم الماضي وثقله ، وما تلاه من أحداث فرضها الفعل
الصفحه ٤١ : اعتبار
عمل عقبة بن نافع وراء فرض انبثاق الولاية كوحدة إدارية : فتأسيس معسكر القيروان
هو مظهر من مظاهر
الصفحه ٤٦ : الصدد نلاحظ
مباشرة أن الإبقاء على هذا الخضوع ـ الذي تضاعف خطره بوضع الطعم الضخم والانفتاح
على منّ
الصفحه ٥٨ : (٢). وعرف المغرب الأوسط تأسيس مدينة وإمارة سجلماسة في ١٤٠ ه
(٣) ، وبعد عشرين سنة من هذا التاريخ تأسست مملكة
الصفحه ٦١ :
لم يبق شيء سوى
الأسس القوية (١) للقصر البدائي ، لكن ما يمكن أن نؤكده من خلال معاينة هذه
البقايا
الصفحه ٦٢ : حساب السلطة المدنية ،
غير أن هذه الثنائية لم تتشكّل في أي وقت من الأوقات في إفريقية. لذلك فإن ما ذكره
الصفحه ٦٩ : بقي عربي واحد من الحملات السابقة. ومن
المحتمل أن يكون من بين الأربعين ألف مقاتل الذين صاحبوه من مصر
الصفحه ٧٦ :
أن تكون مرتبطة
بنوع من الرضا بالأرض (١).
إذن رغم كل ما من
شأنه أن يقرّب إسبانيا من إفريقية في
الصفحه ٨٥ : يتحدث نفس المصدر على" جموع من جيش" هذه
المدينة وقوّادها. وإزاء شهادات المصادر ، لا نستطيع سوى رفض الفكرة
الصفحه ٨٩ :
الدواوين ووضع
الخراج على عجم إفريقية وعلى من أقام معهم على النّصرانية من البربر». ويعكس هذا
الصفحه ٩٣ : الكارولنجية في نفس الفترة سواء أتت من الكنيسة أو من الدولة من مثل الCapitulaire de Villis أو وثائق ديرPaint
الصفحه ٩٩ : المنصور في إرسال العبيد البربر كاتبا إليه : «إنّ
إفريقية اليوم إسلامية كلّها وقد انقطع السّبي منها