الصفحه ٢١٠ :
وفي كلّ مرّة كان
الحكم القائم يتغلّب عليها. من الممكن أن وجدت نزعة إلى الاستقلالية في الوحدات
الصفحه ٢٣٢ :
إلى الألفية
الأولى ، وتوضّح مصادر أخرى أجنبية وخاصة الإغريقية منها العهود السّفلى لسلالة
السّاييت
الصفحه ٢٤٥ :
إن المصنّف الشامل
الذي أنجزه كل من كوبل Kubbel وماتفيف Matveiev
(١) ، والذي يتوقّف
في حدود القرن
الصفحه ٢٦ : يجسّدا أي شيء ، ولم يعرفا بالرّغم من انتصاراتهما الساحقة كيف
يتجنّبان الكارثة النهائية. للبحث عن أسباب
الصفحه ٣٤ :
جيشين صاعدين يعدّ
كل منهما ٦٠٠٠ رجل أعطى قيادتهما لابني الكاهنة. وهكذا احتمى من عنف البربر
الصفحه ٤٠ : مقاطعة
ممأسسة حتى ولو كانت تابعة لمقاطعة أخرى وهي مصر.
واضح أنه لم يكن
من الممكن في سنة ٤٥ هجري وبعد ١٨
الصفحه ٥٠ : المغرب ليس ولاية مركزية في الإمبراطورية ، ولم يعرف على رأسه
أمراء من الدولتين ولكن ـ وهذا ليس أقلّ صحّة
الصفحه ٥٧ : بداية من ٨٦ /
٧٠٥ بفضل موسى بن نصير الذي ارتقى في ذلك التاريخ إلى خطّة والي مستقل عن مصر.
وباتساع تلو
الصفحه ٧١ : عرب من المستقرين بخراسان ، وبصفة خاصة من تميم (١). فمن الوهلة الأولى لا نرى فحسب تسرّب العنصر الشرقي
الصفحه ٧٢ :
المهاجر ، يمكن أن يكون قد التحق عدد من البربر الداخلين في الإسلام (١) بصفوف الجيش العربي. وبهدف تهدئة
الصفحه ٧٥ :
المقاطعة. لكن ، وفي كلّ الحالات ، يتأتى التباين الأساسي بين نمطي التنظيم
العراقي والشامي من عوامل اقتصادية
الصفحه ٧٧ : العبّاسيين مرتبطة بالخدمة
العسكرية الفعلية والتي كان يعفى منها كثير من عرب من موجات الهجرة الأولى. وفي
تلميح
الصفحه ٩٠ :
مثبت في الشرق بالأساس في العهد العبّاسي الأوّل : من مثل دواوين المكوس (٣) والنّفقات والمستغلّات والخاتم
الصفحه ٩٢ : الأصلي ومبرّراته العربية والإسلامية ، المأخوذة من قوانين الحرب في آخر
المطاف. وقد تداخلت التقاليد العربية
الصفحه ٩٨ :
بن أبي مسلم أراد إخراج البربر والموالي الجدد من القيروان وإرجاعهم إلى مواقعهم
الأصلية ولو كانوا