الصفحه ٤٠ : مقاطعة
ممأسسة حتى ولو كانت تابعة لمقاطعة أخرى وهي مصر.
واضح أنه لم يكن
من الممكن في سنة ٤٥ هجري وبعد ١٨
الصفحه ٥٠ : المغرب ليس ولاية مركزية في الإمبراطورية ، ولم يعرف على رأسه
أمراء من الدولتين ولكن ـ وهذا ليس أقلّ صحّة
الصفحه ٥٧ : بداية من ٨٦ /
٧٠٥ بفضل موسى بن نصير الذي ارتقى في ذلك التاريخ إلى خطّة والي مستقل عن مصر.
وباتساع تلو
الصفحه ٧١ : عرب من المستقرين بخراسان ، وبصفة خاصة من تميم (١). فمن الوهلة الأولى لا نرى فحسب تسرّب العنصر الشرقي
الصفحه ٧٥ :
المقاطعة. لكن ، وفي كلّ الحالات ، يتأتى التباين الأساسي بين نمطي التنظيم
العراقي والشامي من عوامل اقتصادية
الصفحه ٧٧ : العبّاسيين مرتبطة بالخدمة
العسكرية الفعلية والتي كان يعفى منها كثير من عرب من موجات الهجرة الأولى. وفي
تلميح
الصفحه ٩٠ :
مثبت في الشرق بالأساس في العهد العبّاسي الأوّل : من مثل دواوين المكوس (٣) والنّفقات والمستغلّات والخاتم
الصفحه ٩٢ : الأصلي ومبرّراته العربية والإسلامية ، المأخوذة من قوانين الحرب في آخر
المطاف. وقد تداخلت التقاليد العربية
الصفحه ٩٨ :
بن أبي مسلم أراد إخراج البربر والموالي الجدد من القيروان وإرجاعهم إلى مواقعهم
الأصلية ولو كانوا
الصفحه ١٠٠ : المتمسّحين من طرف
حسّان. وهي قولة صحيحة دون شك ، لكنّ هذا التنظيم لم يرتكز ولم يتبلور إلّا حول
سنة ١٠٠ ه. أو
الصفحه ١٠٥ :
نفسها بالنسبة لديوان الخراج ـ لاتّصاله بأهل الذمّة ـ وللعملة. ولدينا معلومات
عمّا طرأ من تعريب في المشرق
الصفحه ١٢١ : الكيفية عيّن
مروان بن محمد عبد الرحمان بن زياد في المرّة الأولى من قضائه وعيّنه أبو جعفر
المنصور في فترته
الصفحه ١٤٣ : بأربع مراحل جمعت بين اللاتيني
والعربي : الحروف الأولى من كلمات مسيحية بيزنطية وصيغ دينية إسلامية إلى أن
الصفحه ١٦٤ :
يتكوّن هذا الخزان
من حوضين لهما بعدان مختلفان لكل منهما شكل دائري ، أحدهما مقترن بالآخر ، ويستعمل
الصفحه ١٦٦ :
التي تمتد نحو
الغرب إلى ساحة القصبة الحالية ذلك أن علي بن زياد عالم القرن الثاني دفن بالقرب
منها