الصفحه ٢٥٢ :
الرابع عشر ، وهو
يمثل شهادة ملاحظ من الطراز الأول ، ولذلك فهذا الكتاب هو مصدرنا الرئيسي في دراسة
الصفحه ٥ :
تقديم
هذا الكتاب مجموعة
مقالات نشرت منذ مدّة طويلة في مجلّات استشراقية أو تاريخية من مثل
الصفحه ٧ :
التاريخية استهدفت
الرقعة المغربية كتب أغلبها بالفرنسية وترجم البعض منها إلى العربية ، كما لدينا
الصفحه ١٦ : معركة سبيطلة أيضا الأخيرة. سيأخذ ، من هنا فصاعدا
الصّراع بين الإمبراطوريّتين من أجل حماية الولاية مظهرا
الصفحه ٣٠ :
حسّان والكاهنة
وخضوع إفريقية (٧٦ ـ ٨٤ ه)
بقيت غارة زهير
إذن دون غد ، ولم يستفد منها سوى
الصفحه ٤٥ : أن تكون سوى رمزية ، لكنها ذات دلالة قوية.
فعندما نحذف ما في روايته من حشو لما للحدّ الأسطوري من وزن
الصفحه ٤٩ : ء الأمويون مثلهم مثل العبّاسيين بنقل حكّام من مصر إلى إفريقية دون أن
نلاحظ في أيّ وقت من الأوقات ، اجتماع
الصفحه ٥٥ : كان مقر العاصمة
ومركز إشعاع السلطة الإسلامية. وقد تجزّأ البيزاسان إلى مناطق منها الساحل وقمودة
الصفحه ٧٩ : تعود
ل ٠٠٠ ، ٤ من بين كامل الجند بمعنى العشر من الممنوحين ، فكان كل واحد منهم يحصل
على ٢٠٠ دينار (ما
الصفحه ٨٢ : ،
على غرار الفهريين ، وهذا يشكّل مصالح المحليين في مواجهة الحاكم الوارد عليهم من
الشرق (٢). وفي العصر
الصفحه ٨٨ : ذكر في المصادر من المعطيات القليلة التي تهمّ العصر
الأموي. من الممكن أن يكون حرس إفريقية يدين بوجوده
الصفحه ١٠٧ : باعتبارها محاسبة من نوع خاصّ.
من الممكن أنه وجد
بدمشق ديوان عامّ للجند ، إذ تتكلم المصادر عن" الديوان
الصفحه ١٠٩ :
المعلومات متأخّرة
زمنيا أو أتت من جغرافيين من أصل عراقي ، فإنّ الكورة هي التي تمثّل دون شك الوحدة
الصفحه ١٢٥ : لأنّ الوظيفة العدلية تفترض الموضوعية والتّسامي
عن الضغوطات وقدرا من النزاهة ، وهي مرتبطة في الحضارة
الصفحه ١٤٨ : طبقت عليها جباية من النوع الإسلامي. وخضعت الأراضي الصالحة لزراعة الحبوب ،
وغابات الزيتون ، وواحات